استقبل متحف المركبات الملكية ، الاثنين، الملك أحمد فؤاد الثاني وبعض أفراد عائلته، وذلك خلال زيارته الحالية لمصر، وكان في استقباله أحمد الصباغ مدير عام المتحف، والسيد أمين الكحكي مدير المتحف، وأمناء المتحف. وقام بجولة إرشادية داخل قاعات المتحف بداية من قاعة الأنتكخانة وحتى قاعة الحصان، وتم خلالها شرح الكتالوجات التي تتناول العربات والمركبات الرسمية وذلك باللغتين الفرنسية والعربية، بحسب بيان صحفي. وخلال الجولة، أبدى الملك سعادته بهذه الزيارة وإعجابه البالغ بالمتحف وخاصة العربة الآلاي الخصوصي، وتليفون الملك فؤاد الأول، وبورتريه الأميرة فوزية، كما حرص على إلتقاط العديد من الصور التذكارية تخليدًا لهذه الزيارة. كما قام الملك أحمد فؤاد الثاني، أيضاً بزيارة متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل، حيث كان في استقباله الدكتور ولاء الدين بدوي مدير المتحف، واصطحبه في جوله داخل القصر وقاعاته المختلفة. أسرة الملك أحمد فؤاد الثاني ومسئولي قصر الأمير محمد علي بالمنيل أسرة الملك أحمد فؤاد الثاني بقصر الأمير محمد علي شرح لقصر الأمير محمد علي بالمنيل الملك أحمد فؤاد الثاني يزور متحف المركبات الملكية أسرة الملك أحمد فؤاد الثاني مع مسئولي متحف المركبات الملكية أسرة الملك أحمد فؤاد الثاني والعاملين بمتحف المركبات الملكية الملك أحمد فؤاد الثاني وأسرته بمتحف المركبات الملكية ابنة الملك أحمد فؤاد الثاني مع بورتريه للأميرة فوزية
فؤاد الثاني ملك مصر العهد 26 يوليو 1952 – 18 يونيو 1953 ( 0 سنة, 327 يوم) سبقه فاروق الأول Regents الأمير محمد عبد المنعم بهي الدين بركات باشا رشاد مهنا رئيس الوزراء علي ماهر باشا محمد نجيب أسرة محمد علي العهد 26 يوليو 1952 - الآن سبقه فاورق الأول وريث العرش الأمير محمد علي زوجة دومينيك-فرانس لوب بيكار (ت. 1976; ط. 1996) الأنجال محمد علي أمير الصعيد الأمير فوزية الأمير فخر الدين الاسم الكامل أحمد فؤاد البيت أسرة محمد علي الأب فاروق الأول الأم نرمين صادق الديانة سني مسلم الملك فؤاد الثاني طفلا، في المنفى، كابري. فؤاد الثاني (و. 16 يناير 1952) ملك مصر (اسمياً) من 26 يوليو 1952 إلى إعلان الجمهورية في 18 يونيو 1953. يعيش في فرنسا منذ طفولته. فهرست 1 حياته 2 توليه العرش 3 المنفى 4 زواجه 4. 1 الأبناء 5 انظر أيضا 6 المصادر 7 قائمة المراجع 8 وصلات خارجية........................................................................................................................................................................ حياته [ تحرير | عدل المصدر] الملك فؤاد الثاني، ووالده الملك فاروق الأول ، والدته الملكة ناريمان.
وأبدى الملك الأسبق فرحته بما جرى داخل نادي الجزيرة بالزمالك من إنشاءات جديدة "الجولة كانت طويلة، اتفرج على المنشآت والملعب الرئيسي في التنس، كان بقاله سنين مقفول وتم افتتاحه مؤخرا، ثم حمام السباحة بعد تجديد، باركلهم على الإنجازات الكبيرة اللي تمت على أرض الواقع" قضى عدة ساعات في النادي العريق قبل أن يغادر المكان محملا بذكريات جميلة عن الاستقبال الرائع. قبل ساعات من زيارة نادي الجزيرة أراد الملك الأسبق الانطلاق في شارع المعز، أكبر متحف مفتوح للآثار الإسلامية في العالم، تحرك بالفعل إلى هناك في ساعة مبكرة من اليوم "التقى بناس كتير من رواد الشارع، وكان بيطلب بنفسه يتصور معاهم، هو مُحب للشعب المصري، وبيكون سعيد لما الظروف بتسمحله ويقدر يزور مصر" لذلك كان هناك اهتمام باصطحاب أسرته في تلك المرة "معاه الأمير محمد وزوجة ابنه وبنته الأميرة فوزية، لكن باقي أفراد العائلة مقدروش يجوا المرادي". ولا يرغب أحمد فؤاد الثاني في ضياع يوم دون التوجه إلى أبرز الأماكن الثقافية والسياحية في مصر "جدوله مزحوم، لأنها رحلة ثقافية في الأساس، حابب يزور أكبر قدر من المتاحف الجديد اللي مشافهاش قبل كدا" اليوم حضر إلى قصر المنيل في زيارة امتدت لساعات عديدة "وناوي يروح المتحف القومي للحضارة المصرية، ومتحف القوات الجوية، وهيغادر مصر بعد 11 يوم في طريقه إلى سويسرا".
وأثناء الجولة في القاعة الرئيسية، توقف الملك عند فاترينة عرض خاصة بمحمد على باشا، والملك فؤاد الأول جد الملك أحمد فؤاد الثاني، وعبر عن إعجابه الشديد بما تضمه من كنوز ومقتنيات خاصة بجده خاصة النياشين، كما حرص على تدوين كلمة في كتاب الزيارات الخاصة بالمتحف، مؤكدا أنه ممتن لحسن الاستقبال. كما تفقد خلال زياراته الحالية منطقة آثار السلطان حسن الرفاعي، وقلعة صلاح الدين الأيوبي بالقاهرة، ومتحف المركبات الملكية، ومتحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل، وشارع المعز لدين الله الفاطمي الذي يعد أكبر متحف مفتوح بالقاهرة وخاصة المباني الأثرية الفريدة ذات طابع معماري مميز، والأجواء الروحانية الموجودة به.
ملكًا تحت الوصاية على مصر حكام مصر من أسرة محمد علي تنازل له والده الملك فاروق عن العرش تحت ضغط الضباط الأحرار قادة ثورة يوليو في 26 يوليو 1952، وغادر بصحبة والدته مصر إلى إيطاليا على متن يخت المحروسة. وشكلت لجنة الوصاية على العرش المكونة من الأمير محمد عبد المنعم وبهي الدين باشا بركات والقائم مقام رشاد مهنا وذلك إلى تاريخ إعلان الجمهورية في 18 يونيو 1953. دراسته وحياته عاش أخواته الثلاث في سويسرا، وتلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة عامة، وحصل على شهادة الثانوية الفرنسية من مؤسسة روزي في سويسرا، أكمل بعدها دراسته الجامعية في جامعة جنيف في تخصص العلوم السياسية والاقتصاد. انتقل بعد زواجه إلى العاصمة الفرنسية باريس وعمل مستشارًا ماليًا واقتصاديًا لشركات فرنسية وأجنبية. رد الرئيس المصري محمد أنور السادات جوازات السفر المصرية له ولعائلته بعد أن نزعت عنهم الجنسية المصرية لفترة طويلة، وهكذا تمكن من زيارة مصر مرات عديدة. أسرته تزوج من الفرنسية دومينيك فرانس بيكار، وهي يهودية اعتنقت الإسلام ولقبت بالملكة فضيلة، وأنجبا: محمد علي ( ولد في القاهرة بعام 1979 بناءً على موافقة من الرئيس محمد أنور السادات الذي وافق على مجيئه وزوجته لتتم ولادة ابنه في القاهرة).