من هو اول من انشا دارا لسك النقود الاسلامية وضربها، يسرنا من خلال موقعنا الالكتروني ان نقدم لكم حل تمارين الوحدة الاولى الدولة الاموية من كتاب الاجتماعيات للصف الثاني متوسط الفصل الدراسي الاول. اجابة سؤال من هو اول من انشا دارا لسك النقود الاسلامية وضربها الاجابة هي: عبد الملك بن مروان. نسعد بزيارتكم في موقع ملك الجواب وبيت كل الطلاب والطالبات الراغبين في التفوق والحصول علي أعلي الدرجات الدراسية، حيث نساعدك علي الوصول الي قمة التفوق الدراسي ودخول افضل الجامعات بالمملكة العربية السعودية من هو اول من انشا دارا لسك النقود الاسلامية وضربها
جهود سوريا لسوريا جهود ملموسة في بناء المحتوى الرقمي المحلي. فهناك على سبيل المثال مشروع بوابة المجتمع المحلي وهي من المشاريع الهامة والناجحة في مجال تقديم المعلومة والخدمة الإلكترونية المحلية السريعة. وإطلاق جائزة الكندي لتمكين المحتوى العربي على الويب. كما أقيم في شهر يوليو من عام 2009م المؤتمر الوطني الأول لصناعة المحتوى الرقمي العربي () بالتعاون بين وزارة الإعلام والاتصالات والتقانة والجمعية العلمية السورية للمعلوماتية. وكان من بين أهداف المؤتمر تبادل الخبرات والاستفادة مما وصلت إليها التجارب الناجحة في مجال المحتوى الرقمي ووضع معايير عمل ومؤشرات قياس واضحة لإنشاء المحتوى الرقمي. 3- جهود دولية جهود الأمم المتحدة تقوم اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) بجهود موازية في إثراء المحتوى العربي الرقمي من خلال إطلاقها لمبادرة المحتوى الرقمي العربي عام 2003م. فقد طرحت عدد من الوثائق والدراسات المهمة في هذا الموضوع في موقعها على الويب. كما قامت في الوطن العربي باحتضان مشاريع تحفيز المحتوى العربي الرقمي من خلال الحاضنات مثل مسابقات المحتوى العربي الرقمي الوطني والذي أقيم في كل من اليمن وسوريا ولبنان والأردن وفلسطين.
واستهدفت خريجي الجامعات وأصحاب المشاريع الريادية والأفكار المبتكرة التي تسهم أفكارهم في إثراء المحتوى العربي. الخاتمة إن الفوائد التي ستجنيها الأمة العربية من بناء محتوى عربي رقمي لا يمكن حصرها، من بينها فوائد ثقافية وقومية من وجود المحتوى الثقافي والتراثي موثق على شبكة الويب وأيضا فوائد علمية وتكنولوجية ناجمة عن وجود المحتوى العلمي وغيرها الكثير. كما أن الاستثمار في المحتوى العربي يؤدي بصورة مباشرة إلى تنمية الموارد البشرية وتعميق البحث والتطوير التكنولوجي. ومما سبق من تجارب يتضح أن أغلب الجهود المعمول بها في الدول العربية لإثراء المحتوى العربي على الويب تركزت على جانب المسابقات والقليل منها تم ترجمتها إلى مشاريع فاعلة وملموسة لصناعة المحتوى العربي والتي مازالت في بداية الطريق. لذا نود التذكير بأن المجال جدا خصب وواسع للاستثمار في المحتوى العربي والفائدة والجدوى الاقتصادية العالية التي سيحققه إثراء المحتوى العربي على الويب سيسهم بشكل فاعل في تحول المجتمع العربي إلى اقتصاد مبنى على المعرفة. (مصادر التقرير العديد من المواقع الالكترونية المتخصصة) وأخيرا لتحقيق أهداف أي مبادرة لإثراء المحتوى العربي، لابد من التوعية بأهمية صناعة المحتوى العربي الرقمي والإعلام عنها وتسويقها حتى يسهم الجميع في بنائها.