تفسير سورة النبأ ( عم يتسآءلون) - YouTube
عضو ذهبي تاريخ التسجيل: 14-04-2011 المشاركات: 2769 احسنت يا شغف اللقاء بارك الله فيك وتقبل عملك احسن الله اليكم وبارك الله فيكم واحسنتم عالمرور الطيب تحياتي لكم ضيف هذا كذب على الله ورسوله الهادي مشرف في قسمي العقائد والامام المهدي(عجل الله تعالى فرجهالشريف) تاريخ التسجيل: 01-06-2009 المشاركات: 6513 ضيفنا الكريم حياك الله تعالى واهلا وسهلا ومرحبا بك. تفسير سوره النبأ عثمان الخميس. بامكانك ان تسال عن مصدر هذا الكلام هل هو في مصادر الشيعة فقط ام يوجد له شواهد في مصادر علماء اهل السنه لكي لاتستعجل مرة اخرى بالحكم على اشياء قالها رسول الله صلى الله عليه واله ولم تمتثل لها انت كما تعلم ان طاعة رسول الله واجبة ومخالفته معصية كبرى. اليك ماقاله الحاكم الحسكاني في كتابه شواهد التنزيل 1075 - وأخبرنا عقيل بن الحسين حدثنا علي بن الحسين حدثنا محمد بن عبيد الله حدثنا أبو بكر الآجري بمكة حدثنا موسى بن إبراهيم الخوري حدثنا يوسف بن موسى القطان، عن وكيع، عن سفيان ، عن السدي، عن عبد خير: عن علي بن أبي طالب قال: أقبل صخر بن حرب حتى جلس إلى رسول الله صلى الله عليه وآله فقال: الامر بعدك لمن؟ قال لمن هو مني بمنزلة هارون من موسى. فأنزل الله (عم يتساءلون) يعني يسألك أهل مكة عن خلافة علي (عن النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون) فمنهم المصدق ومنهم المكذب بولايته، (كلا سيعلمون، ثم كلا سيعلمون) وهو رد عليهم سيعرفون خلافته أنها حق إذ يسألون عنها في قبورهم فلا يبقى منهم ميت في شرق ولا غرب ولا بر ولا بحر إلا ومنكر ونكير يسألانه يقولان للميت: من ربك وما دينك ومن نبيك ومن إمامك؟!.
وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ أَبْوَابًا ( 19) وفُتحت السماء، فكانت ذات أبواب كثيرة لنزول الملائكة. وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا ( 20) ونسفت الجبال بعد ثبوتها, فكانت كالسراب. تفسير سوره النبا السعدي. جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا ( 21) لِلطَّاغِينَ مَآبًا ( 22) لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا ( 23) لا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلا شَرَابًا ( 24) إِلا حَمِيمًا وَغَسَّاقًا ( 25) جَزَاءً وِفَاقًا ( 26) إن جهنم كانت يومئذ ترصد أهل الكفر الذين أُعِدَّت لهم, للكافرين مرجعًا, ماكثين فيها دهورًا متعاقبة لا تنقطع، لا يَطْعَمون فيها ما يُبْرد حرَّ السعير عنهم، ولا شرابًا يرويهم, إلا ماءً حارًا، وصديد أهل النار، يجازَون بذلك جزاء عادلا موافقًا لأعمالهم التي كانوا يعملونها في الدنيا. إِنَّهُمْ كَانُوا لا يَرْجُونَ حِسَابًا ( 27) وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا كِذَّابًا ( 28) وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا ( 29) فَذُوقُوا فَلَنْ نَزِيدَكُمْ إِلا عَذَابًا ( 30) إنهم كانوا لا يخافون يوم الحساب فلم يعملوا له, وكذَّبوا بما جاءتهم به الرسل تكذيبا, وكلَّ شيء علمناه وكتبناه في اللوح المحفوظ, فذوقوا - أيها الكافرون- جزاء أعمالكم, فلن نزيدكم إلا عذابًا فوق عذابكم.