وتابع ياسين: «القصة فريدة من نوعها في عالم السينما العربية، وقد أمتعني عنصر التحدي في هذه التجربة التي أثمرت عن أول فيلم عربي حول مصاصي الدماء، وآمل أن أكون قد وُفّقت في ترك بصمتي». وختم ياسين: «أبرز ما ساعد على إنجاح هذه التجربة هو العمل مع نجوم متمكّنين على غرار نيللي وظافر، إضافة إلى فريق العمل المذهل والممثلين المتميزين، الأمر الذي مكنني من ترجمة رؤيتي السينمائية على أرض الواقع. لذا آمل أن يلقى «خط دم» صدىً طيبًا لدى الجمهور، ليس في منطقتنا فحسب بل في جميع أنحاء العالم». "خط دم" أول فيلم رعب عربي من بطولة نيللي كريم وظافر العابدين | Laha Magazine. فيما أعرب محمد حفظي، مدير عام والشريك المؤسس للشركة المنتجة Film Clinic، عن تفاؤله بالتجربة مثنيًا على كاتب العمل ومخرجه رامي ياسين، وأضاف حفظي: «يمتلك رامي موهبة فريدة، وقد كانت تجربة العمل معه ممتعة للغاية في أول فيلم روائي طويل من كتابته». وختم حفظي: «يأتي عرض الفيلم على «شاهد VIP» بمثابة تتويج لهذه التجربة الفنية الرائدة في وقتٍ غير مسبوق يمرّ به قطاع صناعة الأفلام و الترفيه في المنطقة والعالم، وأنا على ثقة من أن ذلك سيصبّ في مصلحة الجمهور الذي سيتمكن من الاستمتاع بمشاهدة الفيلم على «شاهد VIP». الجدير ذكره أن فيلم «خط دم» من إنتاج فيلم كلينك، وقد حصلت استوديوهات روتانا Rotana Studios على حقوق توزيعه عالميًا عبر شركة Film Clinic Indie Distribution، أما العرض الحصري للفيلم وإطلالته الأولى عالميًا فتأتي عبر منصة «شاهد VIP» المندرجة تحت مظلة مجموعة MBC.
بتصرّف. ↑ "تدريب الخط العربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-30. بتصرّف. ↑ "دورة الخط العربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-30. بتصرّف. ↑ "دورة تحسين الخط العربي لطلاب المدارس الفلسطينية غزة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-30. بتصرّف. ↑ "دورة الخط العربي المجانية خط النسخ" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-30. بتصرّف. ↑ "فن الخط العربي في الحضارة الإسلامية" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-30. بتصرّف. ↑ "خط عربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-30. دورة خط عربية ١٩٦٦. بتصرّف. ↑ "الخط العربي" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2020-06-30. بتصرّف.
نت". ومع ذلك، مع تباطؤ الاقتصاد الصيني بالفعل، والتوقعات القاتمة للنمو العالمي، فضلاً عن المخاوف من أن متغير أوميكرون كورونا سيؤدي إلى مزيد من الإغلاق وخنق سلاسل التوريد العالمية، كانت بكين حذرة من التكاليف المتصاعدة. حتى إن الرئيس شي أقر بضرورة تبسيط الحدث، قائلاً العام الماضي إن الهدف هو عقد حدث "بسيط وآمن ورائع". محطة القطار السريع في أحد المناطق القريبة من الألعاب وأثارت كل الألعاب الأولمبية تقريباً في السنوات الأخيرة خلافات حول تجاوز التكاليف. إذ وجدت دراسة من جامعة أكسفورد أن تكاليف تشغيل الألعاب الأولمبية التي أقيمت منذ عام 1960 بلغت في المتوسط ما يقرب من 3 أضعاف ما عرضته المدن المضيفة في الأصل. شاهد: دورة ثانية للانتخابات الرئاسية في النيجر يصوت فيها أقل من نصف السكان - فيديو Dailymotion. أنفقت مدينة سوتشي في روسيا، التي استضافت دورة الألعاب الأولمبية الشتوية عام 2014، أكثر من 50 مليار دولار - نصفها كان على البنية التحتية. وعندما استضافت بكين دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في عام 2008، قالت إنها أنفقت 6. 8 مليار دولار، لكن هذا لا يشمل عشرات المليارات الإضافية التي استخدمتها لبناء الطرق والملاعب وخطوط مترو الأنفاق ومحطة المطار. هذه المرة، حددت الصين ميزانية بنحو 3 مليارات دولار، وهو رقم يشمل بناء أماكن المنافسة، ولكن ليس مشاريع مثل خط سكة حديد عالي السرعة بقيمة مليار دولار وطريق سريع بقيمة 5 مليارات دولار.
وفى تشانغجياكو، وهى منطقة بالقرب من بكين حيث تقام بعض المسابقات، استولت السلطات الصينية مؤقتا على منتجع جنتينغ سيكريت جاردن للتزلج المملوك للماليزيين. وسع المنتجع طاقته الاستيعابية إلى 3800 غرفة وشقة عطلات، بعد أن كان 380 غرفة فقط قبل أن تفوز الصين باستضافتها للأولمبياد. وقال ليم تشي واه، مؤسس المنتجع والمالك المشارك له، في مقابلة أجريت معه إنه لم يبلغ بالمقدار الذي ستعوضه به الحكومة عن استخدام المنتجع معظم موسم الشتاء، لكنه "واثق من أن ذلك سيكون عادلا. " كما أن الصين لا تحسب استثمارات البنية التحتية طويلة الأجل التي تم إجراؤها في السنوات التي سبقت الألعاب. وأنفقت الحكومة الوطنية ملياري دولار لبناء طريق سريع من شمال غرب بكين إلى يانتشينغ، حيث تقام فعاليات التزلج على الجليد في الألعاب الأولمبية، و3. دورة خط عربية. 6 مليار دولار إضافية لتوسيع الطريق السريع إلى وادي تايزيتشنغ، حيث توجد منتجعات التزلج. وقبل أن تفوز بكين باستضافة أولمبياد 2022، بدأت الحكومة في إنفاق 8. 4 مليار دولار على خط سكك حديدية فائق السرعة ينقل المسافرين من بكين نحو منغوليا الداخلية بسرعة تصل إلى 217 ميلا في الساعة. وبعد فوزها في الألعاب الأولمبية، أضافت بكين مليار دولار إلى ذلك المشروع لبناء قطاع إضافي ينطلق إلى جبال تايزيتشنغ.