belbalady: «المصحة» عرض مسرحي بمسرح «فوزي فوزي» بثقافة أسوان belbalady تحت رعاية الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج هشام عطوة، شهدت قاعة كبار الزوار ب مسرح فوزي فوز ي بفرع ثقافة أسوان التابع لإقليم جنوب الصعيد الثقافي إنطلاق أولى ليالي عرض مسرحية "المصحة" للمخرج إيهاب زكريا ياسين، والمقام في الفترة من ٢٥ إبريل ويستمر حتى ١ مايو ٢٠٢٢. المصحة عرض غرفة سينوغرافيا فراج محسب، ألحان نصر الدين أحمد، مخرج منفذ أحمد عبد الرحمن، تنفيذ ديكور حسن رجب، تنفيذ ملابس هالة عبد الوهاب، مكياج آلاء هشام، تأليف أحمد سمير. تدور أحداث العرض داخل غرفة عزل في مصحة بها مجموعة من الشخوص المرضى ويتم ممارسة العنف عليهم من قبل مدير المصحة، وفي نهاية العرض يكتشف أن هذه الشخوص كلها شخص واحد موجود داخل غرفة العزل، وأنها كانت نتيجة هلاوس"انفصام في الشخصية" نتيجة صدمة حدثت له، وآن حبيبته كانت موجودة في هذا المكان وتم الإعتداء عليها، وهو جاء هذا المكان للبحث عن الحقيقة حتى يعرف الدكتور أنه يريد أن يكشف سره، فيبدأ في التخلص منه فيتمرد عليه المريض، وأيضا داخل العرض مجموعة من الخيوط الدرامية الأخرى والشخصيات المقسومة منها "العاهرة، الشيخ، الملحد، عازف الكمان" وهى مجموعة شخوص تتكلم عن قضايا داخل المجتمع.
فى سنة 132 هجرية سقطت الدولة الأموية بعدما قويت شوكة العباسيين وهزموا مروان بن محمد آخر خلفاء بنى أمية، ودخلوا دمشق التى كانت عاصمة الدولة الأموية، فما الذى جرى؟ يقول المؤرخون ومنهم الطبرى، لما انهزم مروان بن محمد، آخر خلفاء بنى أمية فى معركة الزاب، أمام جند العباسيين بقيادة عبد الله بن على العباسى، سار لا يلوى على أحد، فأقام قائد الجيوش العباسية عبد الله بن على فى مقام المعركة سبعة أيام، ثم سار خلفه بمن معه من الجنود، وذلك عن أمر السفاح له بذلك. ولما جاء عبد الله بن على قائد الجيوش العباسية الى دمشق نزل على الباب الشرقي، ونزل صالح أخوه على باب الجابية، ونزل أبو عون على باب كيسان، ونزل بسام على الباب الصغير، وحميد بن قحطبة على باب توما، وعبد الصمد ويحيى بن صفوان والعباس بن يزيد على باب الفراديس، فحاصرها أياما ثم افتتحها يوم الأربعاء لعشر خلون من رمضان هذه السنة، فقتل من أهلها خلقا كثيرا وأباحها ثلاث ساعات، وهدم سورها. ويقال: إن أهل دمشق لما حاصرهم عبد الله اختلفوا فيما بينهم، ما بين عباسى وأموى، فاقتتلوا فقتل بعضهم بعضا، وقتلوا نائبهم ثم سلموا البلد، وكان أول من صعد السور من ناحية الباب الشرقى رجل يقال له: عبد الله الطائي، ومن ناحية الباب الصغير بسام بن إبراهيم، ثم أبيحت دمشق ثلاث ساعات حتى قيل: إنه قتل بها فى هذه المدة نحوا من خمسين ألفا.
شهدت قاعة كبار الزوار بمسرح فوزى فوزى بفرع ثقافة أسوان التابع لإقليم جنوب الصعيد الثقافى، انطلاق أولى ليالي عرض مسرحية "المصحة" للمخرج إيهاب زكريا ياسين، والمقام في الفترة من ٢٥ إبريل حتى ١ مايو ٢٠٢٢، تحت رعاية الهيئة العامة لقصور الثقافة. جانب من العرض المسرحى والمصحة عرض غرفة، سينوغرافيا فراج محسب، ألحان نصر الدين أحمد، مخرج منفذ أحمد عبد الرحمن، تنفيذ ديكور حسن رجب، تنفيذ ملابس هالة عبد الوهاب، مكياج آلاء هشام، تأليف أحمد سمير. تدور أحداث العرض داخل غرفة عزل فى مصحة بها مجموعة من الأشخاص المرضى ويتم ممارسة العنف عليهم من قبل مدير المصحة، وفى نهاية العرض يكتشف أن هؤلاء الأشخاص كلهم شخص واحد موجود داخل غرفة العزل، وأنها كانت نتيجة هلاوس "انفصام فى الشخصية" لصدمة حدثت له، وأن حبيبته كانت موجودة فى هذا المكان وتم الاعتداء عليها، وهو جاء هذا المكان للبحث عن الحقيقة حتى يعرف الدكتور أنه يريد أن يكشف سره، فيبدأ فى التخلص منه فيتمرد عليه المريض. والعرض تمثيل فرقة قصر ثقافة العقاد "أحمد عبد الرحمن، جمال عبد الناصر، الحسين محمد، محمود أحمد، محمد مصطفى، علا رجب، كاميليا عبد الصمد، حفصة عمر، محمد جمال، محمد عبد المنعم، ابانوب زكريا، هيثم محمد، محمود محمد، أحمد طارق، أية عبد الهادى، أمنية حمدى، بسملة عمر، الحسن محمد، يوسف حجاج، أحمد كمال".