دعاء القنوت ليلة 20 لفضيلة الشيخ / عبد الرحمن المغامسي - حفظه الله - YouTube
الشيخ صالح المغامسي كلمات دعاء للميت - YouTube
3 مطالب أولي النهى (2 / 438). 4 حاشية الجمل على شرح المنهاج (2/441). 5 رواه أبو داود برقم (1623)، إلا أن الألباني ضعفه في صحيح وضعيف سنن أبي داود (4/399). 6 مصنف عبد الرزاق (5/76)، وقال الألباني مستدركاً: روي ذلك – يعني محل الملتزم – عن النبي – صلى الله عليه وسلم – من طريقين يرتقي الحديث بهما إلى مرتبة الحسن، ويزداد قوة بثبوت العمل به عن جمع من الصحابة منهم ابن عباس – رضي الله عنه -، وصح من فعل عروة بن الزبير أيضاً، وكل ذلك مخرج في "الأحاديث الصحيحة" (2138)، وذكره في مناسك الحج والعمرة، وكان حكمه عليه بأنه صحيح الإسناد في كتابه السلسة الصحيحة برقم (2138). 7 المغني (3/239). 8 الأم (2/221). 9 مجموع الفتاوى (26/ 142، 143). 10 كشف القناع (2/513). 11 حاشية الجمل على شرح المنهاج (2/441)، المغني (3/239). 12 فضائل مكة (1/25). الشيخ صالح المغامسي - YouTube. 13 مناسك الحج والعمرة لابن القيم الجوزية (273). 14 حواشي الشرواني (4/143). 15 الشرح الممتع (7 / 402-403)
وسميت آية الكرسي أعظم آية في القرآن الكريم لما تحمله من صيغ الثناء على الله قبل الدعاء، قال الله تعالى: "اللّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ". من صيغ الثناء على الله قبل الدعاء أن يقول المسلم " اللهم لك الحمد أنك الله الرحمن الرحيم، أو لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، ولك الحمد بالإيمان والإسلام والقرآن". ص144 - كتاب من عجائب الدعاء الجزء الثاني - دعاء عند الملتزم - المكتبة الشاملة. مدح الله بأسمائه الحسنى قوله تعالى في سورة البقرة: {رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}. قوله تعالى في سورة آل عمران: {رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً ۚ إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ}. قوله تعالى في سورة الأعراف: {رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنتَ خَيْرُ الْفَاتِحِينَ}.
وعن عمرو بن شعيب عن أبيه قال: طفت مع عبد الله فلما جئنا دبر الكعبة قلت: ألا تتعوذ ؟ قال: نعوذ بالله من النار ، ثم مضى حتى استلم الحجر ، وأقام بين الركن والباب ، فوضع صدره ووجهه وذراعيه وكفيه هكذا وبسطهما بسطا ، ثم قال: هكذا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعله. ادعية الثناء على الله المغامسي مكتوبة - تعلم. رواه أبو داود ( 1899) وابن ماجه ( 2962). وفيه: المثنى بن الصباح ، ضعَّفه الإمام أحمد وابن معين الترمذي والنسائي وغيرهم. والحديثان يشهد كلٌّ منهما للآخر. وقد صححه الشيخ الألباني في " السلسلة الصحيحة " ( 2138) وذكر عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال: " الملتزم بين الركن والباب ".
رجاءً أذكر الله و صلي على النبي الثناء على الله المغامسي إن التقرب من الله من أسمى معاني الحياة التي نعيش من أجلها، إن الإنسان وجميع المخلوقات الحية يقوموا بعبادته، ويجب على كل إنسان أن يبحث عن جميع الطرق التي تؤدي إلى التقرب من الله، اللَّهُمَّ لك الحَمْدُ في السَّرَّاءِ والضَّرَّاءِ ولك الحمْدُ فِي النَّعْمَاءِ والَّلأْوَاءِ، ولك الحمْدُ في الـشِّدَّةِ والرَّخَاءِ، ولك الحمْدُ على حِلْمِك بَعْدَ عِلْمِك، ولك الحمْدُ على عَفْوك بَعْدَ قُدْرتِك، ولك الحمْدُ على كُلِّ حَــال. سُبْحَانَ الله عَدد ما خلق، سُبْحَانَ الله مِلْءَ ما خلَق، سُبْحَانَ الله عَدد ما في السَّمَواتِ والأرْضِ، سُبْحَانَ الله عَدد ما أحْصَى كِتَابُهُ ، سُبْحَانَ الله عَدد كُلِّ شَيْءٍ سُبْحَـانَ الله مِلْءَ كُلِّ شَيْءٍ، سُبْحَانَ منْ فـي السَّمَاءِ عَرْشُهُ، وفي الأرْضِ سُلْطانُهُ، وفي البَحْر سَبيْلُهُ، وفي الجَنَّةِ ثَوَابُهُ، وفي النَّار عِقَابُهُ، سُبْحَانَ منْ يُسبِّحَ الرَّعْدُ بِحَمْدِهِ والملائِكَةُ منْ خِيْفَتِهِ. سُبْحَانَك اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالى جَدُكَ وَلا إِله غَيْرُكَ، أَنتَ الأولُ فَليسَ قَبْلُكَ شَيءٌ، وَأنتَ الآخِرُ فَليسَ بَعْدُكَ شَيءٌ، وَأنتَ الظَاهِرُ فَليسَ فَوقَكَ شَيءٌ، وَأنتَ البَاطِنُ فَليسَ دُونَكَ شَيءٌ، ليسَ كَمِثلكَ شَيءٌ وَأنتَ السَمِيعُ البَصِير.
ولو وقف عند الباب ودعا هناك من غير التزام للبيت كان حسناً. " مجموع الفتاوى " ( 26 / 142 ، 143). وقال الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله -: وهذه مسألة اختلف فيها العلماء مع أنها لم ترد عن النبي صلى الله عليه وسلم ( يعني لم ترد في حديث صحيح ، بناءً على تضعيف الأحاديث الواردة في هذا) ، وإنما عن بعض الصحابة رضي الله عنهم ، فهل الالتزام سنة ؟ ومتى وقته ؟ وهل هو عند القدوم ، أو عند المغادرة ، أو في كل وقت ؟. وسبب الخلاف بين العلماء في هذا: أنه لم ترد فيه سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، لكن الصحابة – رضي الله عنهم – كانوا يفعلون ذلك عند القدوم. والفقهاء قالوا: يفعله عند المغادرة فيلتزم في الملتزم ، وهو ما بين الركن الذي فيه الحجر والباب... وعلى هذا: فالالتزام لا بأس به ما لم يكن فيه أذية وضيق. " الشرح الممتع " ( 7 / 402 ، 403). والله أعلم.