الاهتمام بأخذ قسط وافي من الراحة أثناء شهور الحمل. الامتناع عن الجلوس بوضع القرفصاء خلال فترة الحمل. الحرص على اتباع نمط غذائي يحتوي على الأغذية الصحية على أن يكون منخفضاً في معدلات الصوديوم. تناول الأغذية المليئة بعنصر البوتاسيوم ومنها الموز. الابتعاد عن تناول المشروبات المحتوية على الكافيين ومنها القهوة والشاي خلال الحمل. أسباب برودة القدمين للحامل - سطور. اقرأ أيضًا: أسباب حرارة القدمين عند النوم وبهذا نكون قد وفرنا لكم متى يكون تورم القدمين خطر للحامل وللتعرف على المزيد من المعلومات يمكنكم ترك تعليق أسفل المقال وسوف نقوم بالإجابة عليكم في الحال.
علاج برودة القدمين للحامل في أغلب الأحيان لا يحتاج الأمر إلى علاج، فقط بعض الإجراءات التي تجعلك تشعرين بالدفء، مثل: ارتداء الجوارب الصوفية، والتي تمنح القدمين الدفء. تناول الغذاء الصحي المتنوع والغنيّ بالعناصر الغذائية الأساسية والمهمة كالمعادن والفيتامينات والبروتينات والكربوهيدرات اللازمة لتزويد الجسم بالطاقة الكافية. تناول المشروبات الساخنة التي تمد الجسم بالدفء والحرارة. عمل كمادات ساخنة للقدمين أو نقعهما بالماء الساخن والأعشاب. إذا استدعى الأمر علاجًا، فسيعتمد بشكل كبير على السبب الكامن وراء برودة قدميك. انخفاض ضغط الدم، لا يُعالج انخفاض ضغط الدم أثناء الحمل بشكل عام ما لم يكن شديدًا. وسيكمن علاجه في الحفاظ على رطوبة جسمك والتحرك ببطء من وضعية النوم أو الجلوس إلى الوقوف. فقر الدم، يحتوي معظم فيتامينات ما قبل الولادة على الحديد وتساعد على الحماية من فقر الدم، ولكن قد لا تكون كافية لبعض النساء، لذا قد يصف طبيبك مكملات الحديد، وفي الحالات الشديدة، قد تدخلين المستشفى للحصول على الحديد عن طريق الوريد. قصور الغدة الدرقية، تُعالج بنجاح باستخدام الأدوية البديلة لهرمون الغدة الدرقية. حرارة القدمين للحامل البكر في الشهور. هذه الأدوية آمنة لك ولطفل.
تورم القدمين عند الحامل يُطلَق على التورم بشكل عام اسم الوذمة والاستسقاء، وهو تجمّع للسوائل المحتبسة في الجسم، وغالبًا ما تصيب الأطراف السفلية؛ كالقدمين، أو الكاحلين، أو الساقين، ويؤثر في أجزاء مختلفة من الجسم؛ كاليدين، أو البطن، أو الجسم كله، ومن الجدير بالذكر أنّ الوذمة الطرفية تتعتمد على الجاذبية؛ أي تتأثر بوضعيات الجسم المختلفة؛ كالجلوس، أو استمرار الوقوف لوقت طويل، مما يتسبب في تجمع الماء في أسفل القدمين، وقد تحدث بفعل ضعف صمّامات الساقين وأوردتها، مما يؤدي إلى حدوث دوالي السّاقين واحتباس السّوائل فيها. كذلك قد تتسبب في حدوثها الإصابة بالعديد من الأمراض؛ كقصور القلب، أو الأمراض الرئوية، أو أمراض الكلى أو الكبد، واضطرابات الغدة الدرقية، وربما تحدث عند تناول بعض أنواع الأدوية؛ كأدوية ضغط الدم، أو التعرض لبعض العوامل؛ كـسوء التغذية ، وازدياد نسبة الأملاح في الأنظمة الغذائية. [١] يزيد حجم السوائل والتروية الدموية خلال مرحلة الحمل لأجل إمداد الجنين بالغذاء أو الاكسجين، لذلك يُعدّ تورم الجسم وانتفاخه في أيّ جزء من أجزاء الجسم خلال أي مرحلة من الحمل ناتجًا بسبب هذا الأمر، ويصبح ملحوظًا في الشهر الخامس من الحمل غالبًا، وقد يزداد في الثلث الأخير منه، وهناك العديد من العوامل التي تؤدي إلى زيادة هذا التورم، ومنها العامل الجوي، ودرجات الحرارة الخارجية، أو الوقوف بشكل مستمر لمدة طويلة، أو تنفيذ بعض الأنشطة المرهقة، ونقص عنصر البوتاسيوم من النظام الغذائي، وتناول كميات كبيرة من الكافيين، وتناول كميات كبيرة من الصوديوم من خلال الطعام.
ليس من المعتاد الشعور بالبرد في أثناء الحمل، إذ تشعر معظم الحوامل بالدفء أكثر من المعتاد، لارتفاع مستوى هرمون البروجسترون، كذلك مع تقدم الحمل، عادة ما تؤدي زيادة وزن الجسم، وتدفق مزيد من الدم في جميع أنحائه إلى شعورك بالحرارة. ومع ذلك فإنه من الشائع الشعور ببرودة القدمين لدى الحوامل، هناك عدة عوامل يمكن أن تسهم في ذلك، في موضوعنا نتعرف إلى أسباب برودة القدمين للحامل، ونعرف إذا ما كانت هذه الحالة المنتشرة طبيعية أم لا، وكيف يمكنك علاجها والتعامل معها طوال فترة حملك. أسباب برودة القدمين للحامل برودة القدمين ليست بالشيء غير المألوف في أثناء الحمل. قد يكون هذا ناتجًا عن عدة أسباب، تشمل الأسباب غير المرضية: تغيرات مستويات الهرمونات، والتي تؤثر في الجهاز العصبي اللا إرادي، مما قد يؤثر في تدفق الدم إلى الأطراف السفلية. حرارة القدمين للحامل لحدوث الطلق. ارتفاع معدل الأيض الأساسي، وارتفاع درجة الحرارة قليلًا، والتي قد ينتج عنها برودة الأطراف خاصة السفلية. غثيان الصباح والقيء، يمكن أن يسبب توازنًا سلبيًا للنيتروجين، وهذا سيجعلك تشعرين بالبرد. هذه الأسباب طبيعية ولا تستدعي القلق، فقط تحتاجين إلى التعامل معها ببعض الإجراءات التي سنوضحها لك لاحقًا.