** ما يجب عليك فعله:- ** إذا كنت متزوجة وغابت عنك إحدى فترات الحيض، فأجري اختبار حمل منزلي أو اذهبي إلى الطبيب ليجري لك اختباراً للدم للكشف عن الحمل وهو أكثر دقة وإذا غابت عنك فترتان متتاليتان وكنت متأكدة أنك لست حاملاً، فاذهبي إلى الطبيب وسوف يجري لك فحصاً جسمانياً وقد يجري اختبارات للدم لتقدير مستويات الهرمون، وقد تستخدم اختبارات وأدوية أخرى لتشخيص ما إذا كان غياب الفترات الحيضية ناتجاً عن اضطراب هرموني آخر أو مشكلات تتعلق بمستويات الهرمون التناسلي.
غياب الدورة أكثر من 3 فترات متتالية مع عدم وجود حمل. ازدياد وجع الدورة الشهرية بشكل كبير. تترافق الدورة مع حمى وإفرازات غير عادية. في حال كانت الدورة أقل من 24 يوم أو أكثر من 38 يوم. من قبل رزان نجار - الأربعاء 30 كانون الثاني 2019
هذا يسمى "amenorrhea" وغالبًا ما تجده عند عارضات الأزياء بسبب ضعف وزنهم الحاد. 4- التوتر النفسي من أكثر الأسباب الشائعة في تأخر الدورة الشهرية ايضا هو حدوث بعض الاضطرابات النفسية والتوترات العصبية نتيجة الضغوطات والانفعالات التي تمر بها المرأة وتواجها خلال حياتها. هذا التشويش الذي يحدث بقشر الدماغ قد ينتقل إلى الغدة النخامية وهذا يسمى "ما تحت السرير البصري" وهنا يؤثر على المبيضين بالسلب. أسباب تأخر الدورة الشهرية... - ستات دوت كوم: دليلك في عالم المرأة. مع زيادة التوتر والقلق بشكل دائم يقوم الجسم أيضًا بإفراز هرمون GnRH الذي يؤدي إلى تعرقل الدورة الشهرية ويتسبب في تأخيرها وعدم نزولها في ميعادها. يحدث هذا التوتر والقلق والتشويش النفسي بشكل كبير على المرأة التي تعاني من تأخر الحمل ومع كثرة تفكيرها بالأمر قد تجعل التوتر ينتقل من المخ إلى المبيضين ويحدث تأخير في الدورة. هذا بالإضافة للشعور بالإرهاق وقلة النوم والأرق والسهر طوال الليل قد يتسبب في تأخير عملية الإباضة. 5- حبوب منع الحمل عندما تتناول المرأة حبوب منع الحمل بإستمرار قد تتأثر عملية التبويض بالتأكيد لأن هذه الحبوب قد تحدث ضمور لبطانة الرحم مع حدوث نقص في نشاط الغدة الدرقية وظهور أورام الغدة النخامية.
وإذا كانت الإفرازات البيضاء مثل قطع الجبن المفروم وظاهرة، فهي التهابات فطرية قد تحتاج إلى علاج ووضع تحاميل للفطريات، مثل أحد التحاميل المهبلية من الدواء التالي، واسمه العلمي (clotrimazole)، أو miconazole لمدة ثلاثة ليالي متتالية. والخطوة الأولى المهمة هي قيام الزوج بعمل تحليل مني رابع يوم من آخر جماع، وعرض النتيجة على طبيب تناسلية لإبداء النصح، لتوفير الجهد والمال والوقت، حيث أن الحمل والإنجاب مسؤولية مشتركة بين الزوجين، ومن المعلوم أن نسبة 40% من حالات تأخر الحمل يكون الزوج هو المتسبب فيها منفردا، ونسبة 40% أخرى تكون الزوجة هي المتسببة فيها منفصلة، والنسبة الباقية 20% المسؤولية مشتركة، بمعنى هناك أسباب لدى الزوج ولدى الزوجة في نفس الوقت، تمنع الحمل وتؤدي إلى تأخره. والوزن الزائد إذا كنت تعانين منه، يسبب مرض التكيس على المبايض، مما يؤدي إلى بعض الخلل في التوازن الهرموني، وتأخر الدورة، وبالتالي يجب العمل على إنقاص الوزن في حال زيادته، مع ضرورة المشي والرياضة بشكل يومي، مع ضرورة تناول حبوب Ferose F قرصا واحدا يوميا، وفيتامين د حقنة واحدة 600000 وحدة دولية في العضل؛ لتقوية العظام ومنع مرض الهشاشة، مع المداومة على تناول حليب الصويا، والفواكه والخضروات، وشرب أعشاب البردقوش والمرمرية والقرفة، وتشرب مشروبا ساخنا، حيث أن لهذه الأطعمة والمشروبات بعض الخصائص الهرمونية التي تساعد في تحسين التبويض -إن شاء الله-.