يوليو 22, 2017 بغداد – وكالات اختارت طالبات "جامعة حائل" في السعودية المعمارية العراقية البريطانية زها حديد ليطلق اسمها على شارع قريب من كلية الهندسة في المدينة الجامعية المخصصة للفتيات. ووقع اختيار الطالبات السعوديات على المعمارية الراحلة باعتبارها ملهمة للطالبات في مجال الهندسة المعمارية، حيث زينت تصاميمها عواصم عربية وعالمية ولا تزال العديد من إبداعاتها الفريدة قيد التنفيذ. وجاءت هذه المبادرة من مجموعة فتيات متطوعات في مركز التواصل والتثقيف التابع لجامعة حائل، حيث قمن باختيار أسماء نساء رائدات أسهمن في نقل العلم والمعرفة، وأخريات أبرزن مكانة المرأة في التاريخ العربي والإسلامي. يذكر أن العراقيين يعدون حديد من أهم من رفع اسم بلادهم عاليا في المحافل العالمية في السنوات الأخيرة ويعتزون بأن تكون بنت العراق، رغم حملها للجنسية البريطانية، استطاعت أن تحفر اسمها في واحد من أصعب المجالات، الهندسة المعمارية، الذي طالما كان حكرا على الرجال، ولكن حديد لم يكرم اسمها في مسقط رأسها بعد. شاهد أيضاً الموارد.. زها حديد السعودية. هذه أولويات تأمين المياه والخطة الزراعية أكدت وزارة الموارد المائية، اليوم الجمعة، أن الاسبقية لدى الوزارة هي مياه الشرب والاستهلاكات البشرية،...
اقرأ أيضاً مفهوم الديمقراطية ومعناها تعريف المدرسة زها حديد زها حديد هي مهندسة معمارية عراقية بريطانية، ولدت زها محمد حديد في 31 أكتوبر من عام 1950 م، في بغداد عاصمة العراق، حيث كانت تنتمي لعائلة ذات نفوذ، والدها هو محمد الحاج حسين حديد؛ مؤسس مشارك للحزب الوطني الديمقراطي في العراق، ووالدتها وجيهة الصابونجي. [١] اشتهرت زها حديد بتصميماتها التعبيرية التي تتميز بأشكال انسيابية، وتعتبر رائدة في أنماط العمارة الحديثة، كما حظيت تصاميمها المبتكرة وأساليبها التجريبية باهتمام دولي كبير، وفي غضون سنوات أثبتت نفسها كمهندسة معمارية مشهورة عالميًا، وكانت أول امرأة تفوز بجائزة بريتزكر للهندسة المعمارية. [١] تعليم زها حديد التحقت زها في طفولتها بمدرسة كاثوليكية تقدمية، ثم بدأت مسيرتها التعليمية الثانوية في "الجامعة الأمريكية" في بيروت، وكان تركيزها الأساسي على الرياضيات، وفي عام 1972 م، انتقلت إلى لندن لدراسة الهندسة المعمارية في "جمعية الهندسة المعمارية"، حيث التقت هناك بالعديد من الأساتذة والطلاب الذين قادوها لتصبح شريكة في "مكتب متروبوليتان للهندسة المعمارية"، مما أدى إلى إطلاق مسيرتها المهنية إلى الأمام، وأيضًا عملت زها في مهنة التدريس، وتولت بعض الأعمال الداخلية رفيعة المستوى بالإضافة إلى مسيرتها المعمارية.
في عام 1972، انتقلت إلى لندن لدراسة الهندسة المعمارية في كلية الجمعية المعمارية Architectural Association School of Architecture. وهناك تعرَّفت على العديد من الأساتذة والطلبة، مما كان سببًا في انطلاقها إلى الحياة العملية. الحياة الشخصية لم تتزوَّج زها قط، ولم تُرزَق بأي أطفال. فقد كَرَّست جُلَّ حياتها لعملها، دون مبالاة بأي عادات اجتماعية سائدة. أبرز أعمال زها حديد العالمية | النهار. وكانت زها حديد أعلى المعماريين أجرًا على مستوى العالم. وفي وقت وفاتها، كانت ثروتها تُقَدَّر بـ215 مليون دولار، شاملة ممتلكاتها العقارية واستثمارتها في الأسهم، ومشاريعها في مجالات التجميل، والمطاعم، وفريق لكرة القدم، والعطور، وخط أزياء. أما من حيث ديانة زها حديد ومعتقداتها وطائفتها الأصلية ، فقد ولدت لعائلة مسلمة سنية حقائق عن زها حديد قبل شهرتها كمهندسة معمارية، كانت تُمارس مهنة ناجحة في التدريس بعدة مؤسسات تعليمية. لعدة سنوات، كانت تَكْرَه الطبيعة. وهي طالبة، لم تكن تحب أن تضع أي نباتات طبيعية في أيِّ مكان، ولكن لم تمانع أن تضع نباتاتٍ صناعية. كانت أوَّل امرأة عربية تحصل على جائزة بريتزكر في عام 2004. بدايةً من عام 2000، كانت تحصل على جائزة سنويًا، حتى حصلت على 12 جائزة في عامٍ واحد.
«إيلون ماسك» ينضم إلى الكاذبين في إبريل بهذه الخدعة ولدت زها في بغداد لأسرة ثرية، وتلَّقت تنشئة مُرَفَّهة مع التحاقها بمدارس داخلية في إنجلترا وسويسرا. وأدركت منذ صغرها أنها ستصبح مشهورةً يومًا ما، فقد كانت ذكيَّة وطموحة، درست الرياضيات بالجامعة الأمريكية في بيروت، قبل أن تنتقل إلى لندن لدراسة الهندسة المعمارية بكلية الجمعية المعمارية هناك. ولاحقًا حصلت على الجنسية البريطانية، وأنشأت مكتبها الخاص للهندسة المعمارية وحققت نجاحًا هائلاً من خلاله. وقد اكتسبت تصميماتها المُبتكرة والتجريدية شُهرةً عالمية، وفي خلال سنوات أثبتت ذاتها كأحد أشهر المِعْمَاريين عالميًا كما مارست مهنة التدريس وباشرت بعض التصميمات الداخلية عالية المستوى، إلى جانب أعمالها المعمارية. زها حديد السعودية للكهرباء. صعود ثروة «مايكل جوردان» إلى 1. 65 مليار دولار ورغم موتها إلا أن "ملكة المنحنيات" كما سمّيت، تركت إرثا سيمتد لأعمق بكثير من الجوائز العالمية التي حازت عليها فقط، والهياكل التي أنشأتها على مدار 40 عاماً من عملها في مجال تصميم المباني، إذ إن العراقية التي ولدت في العام 1950، استطاعت تحطيم القيود وكسر القواعد في عدة مجالات فنية واجتماعية معاً، من أجل الوصول إلى ذروة عملها المهني، حتى استطاعت تشجيع جيل جديد كامل من الفتيات على السعي وراء أحلامهن والوصول للعالمية في المجال المعماري.
يشكل كل هذا إمتداداً رائعاً وهنالك علاقة بين جميع هذه العناصر. لقد بدأ إهتمامي بالهندسة المعمارية أساساً عندما كنت أدرس الرياضيات في الجامعة. فخلال ذلك الوقت، لاحظت الصلة بين المنطق، والرياضيات، والهندسة المعمارية من جهة والأشكال التجريدية في الخط العربي من جهة. "