دشن ﻓﺮﻳﻖ بذرة خير ﻟﻸﻋﻤﺎﻝ ﺍﻟﺨﻴﺮﻳﺔ بالجبيل الصناعية إولى مشاريعة الخيرية بتنفيذ زيارة للمرضى المنومين بمستشفيات الجبيل وتوزيع الورد والهدايا لهم بهدف الترويح عن النفس، و يأتي تنفيذه ﺿﻤﻦ برامج فريق بذرة خير ﺍﻟﻤﺘﻌﺪﺩﺓ ﺍﻟﻬﺎﺩﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﺭﻓﻊ ﺍﻟﻤﻌﺎﻧﺎﺓ و درجة الترابط الاسري ودعم المحتاجين وتنفيذ البرامج الخيرية التطوعية. وذكرت رئيسة الفريق التطوعي حصة بنت عبدالله الخاطر والتي تعمل معلمة بالثانوية الرابعة بمدينة الجبيل الصناعية ﺃﻥ تشكيل الفريق بدء من طالبات الثانوية الرابعه وهدفهم الاساسي هو تكوين فريق بإسم بذرة خير ليكون فريق انساني اجتماعي بالدرجة الاولى. شعاره التلاحم الإجتماعي التي تهدف إلى تأكيد قيم التعاون والتكافل والتعاضد بين أفراد المجتمع وإبراز مفهوم التطوع. كما للبرنامج محاور اساسية اهمها إبراز الوجه الإنساني للعلاقات المجتمعية والثقافية في البذل والعطاء في سبيل سعادة الآخرين وصولا إلى إعداد مجموعة تطوعية هدفها العمل التطوعي وابرازه. يذكر الفريق حديث الانشاء ويضم مجموعة متطوعيه من المدينة ويسعى الى بذل العطاء الاجتماعي بتنفيذ العديد من البرامج والمشاريع على مدار العام.
البديع – بلدية المنطقة الشمالية تحديث: 12 مايو 2017 دشنت بلدية المنطقة الشمالية مشروع (بذرة خير) كمبادرة وطنية تهدف الى المحافظة على النسيج الاجتماعي و تعزيز اللحمة الوطنية بين ابناء البحرين من خلال زراعة دور المساجد إذا تم تحديد 10 مساجد في مدينة حمد للبدء بالمشروع ر وقد تم زراعة مسجد اجور ومسجد الجواد كأول فعالية بمشاركة أبناء الطائفتين الكريمتين. وقال مدير عام بلدية الشمالية يوسف إبراهيم الغتم" أن مشروع بذرة خير الذي انطلق من مبادرة من قبل مواطنين محبين إلى وطنهم جاء إلى تعزيز اللحمة الوطنية ونشر قيم المحبة والسلام" واشار الغتم أن مشروع بذرة خير ينطلق من تأكيدات القيادة السياسية في البلد على أهمية تعزيز مفاهيم العيش المشترك واللحمة الوطنية بين جميع مكونات هذا الوطن داعياً الجميع إلى ترجمة هذه المبادرات على ارض الواقع". واردف" نحن في بلدية المنطقة الشمالية ننطلق في مشاريعنا من قاعدة الشراكة المجتمعية وهذا المشروع أحد المشاريع التي تعكس طبيعة العمل البلدي في الشراكة المجتمعية مؤكداً على تبني الشمالية لأي مشروع يصب في خدمة الوطن والمواطنين ويعزز اللحمة الوطنية". من جهته قال رئيس المجلس البلدي الشمالي محمد بو حمود أن هذه الانطلاقة هي بذرة خير وانطلاقة خير وأهم ما يميزها الروح الوطنية التي لمسناها من الجميع بالخصوص القائمين على المبادرة والفكرة.
يا لها من مكتبة عظيمة النفع ونتمنى استمرارها أدعمنا بالتبرع بمبلغ بسيط لنتمكن من تغطية التكاليف والاستمرار أضف مراجعة على "بذرة خير" أضف اقتباس من "بذرة خير" المؤلف: ريما المالك الأقتباس هو النقل الحرفي من المصدر ولا يزيد عن عشرة أسطر قيِّم "بذرة خير" بلّغ عن الكتاب البلاغ تفاصيل البلاغ
اشراقة رؤية – واس: انضم فريق "بذرة خير" التطوعي النسوي التابع لجمعية "رواد" بجازان لمبادرة "خيرات جازان" ، التي نفذتها جمعية "تمكين الشباب والمجتمع" بالشراكة مع الإدارة العامة لخدمات المياه بمنطقة جازان، لزراعة شتلات شجرة المانجو. وأوضحت قائدة الفريق مشنية غزواني، أنَّ الفريق شارك في زراعة ٩٠ شتلة شجرة مانجو ضمن مبادرة "خيرات جازان "، التي تهدف إلى رفع نسبة الغطاء الأخضر ومكافحة التصحُّر وتعزيز دور الجمعيات الأهلية والعمل التطوعي. أقرأ التالي منذ 45 دقيقة ليالي الحريد الرمضانية 2022 منذ 6 ساعات أمانة الشرقية تحقق مستهدفات وزارة المالية في الإيرادات الاستثمارية منذ 6 ساعات "جود الإسكان" تختتم "دوري جود" لإسكان أسر القطاع الرياضي من فئة الأشد احتياجًا منذ 6 ساعات الصحة تُعلن البدء في اتاحة الجرعة التنشيطية الثانية للفئة العمرية من 50 عام فما فوق منذ 9 ساعات «البيئة» تعلن بدء عمليات استمطار السحب
وتابع" أعقب ذلك رغبة في تطوير المشروع ليغدوا عملاً مؤسساتياً قائماً على العمل الجماعي، لذلك وبعدد عرض المشروع على الكثير من المجموعات وجد تشكيل لجنة تتبنى المشروع باعتباره لجنة مختصة وعليه تم تغيير أسم المشروع إلى بذرة خير وانخرط في هذا المشروع يوسف البوري وسامي منديل وجمال عبدالغفار". وقال" الان نحن نجدي ثمار ذلك التوجه الذي نأمل أن يعزز من اللحمة الوطنية في المجتمع البحريني لافتاً إلى أن أملنا المشروع يتحدث عن نفسه بعيداً عن الاشخاص".
كما ارسلت طلب عضوية للجمعية ولم يصلني رد ايضا.. انشاء الله ملحوقة بعد ما تصل بالسلامة.
كما أرى أنّ أكبر مُشكلة تُواجه المشاريع المروية هي الري وعدم صيانة القنوات، بجانب أنّ هذا المُوسم حَدَثَ فيه غَمرٌ بمياه الأمطار لمساحاتٍ مُقدّرةٍ في القطاعين المطري والمروي. نأمل من الوزير الجديد أن ينجح ويصلح ما أفسده الدهر ونرى مُؤشِّرات إيجابية تَقُود الزراعة إلى بَرّ الأمان. وإن كان فعلاً يُريد النجاح فنتوقّع منه الجلوس مع المُزارعين والاستماع إلى قضاياهم ورؤاهم. وينبغي عليه كذلك أن يَهتم بجمعيات الإنتاج الزراعي والحَيواني، لجهة أنّها المَخرج الوَحيد للزِّراعة ولا بَديل لها، لأنّها أعطت المُزَارِع الحَق في إدارة شَأنه الزراعي بنفسه دُونَ وسيطٍ، عكس الاتّحادات المَطلبيّة التي هضمت حُقُوق المُزارع وأبعدته من دائرة الإنتاج. لا بُدّ للوزير من تَشجيع المُنتجين على تكوين جمعيات الإنتاج الزراعي والحيواني. كلها قضايا مُلحّة تنتظره، إضَافَةً إلى إنقاذ المُوسم الزراعي الحالي من الفَشل فِي ظِل الضَبابية التي بدأ بها ويَسِيرُ عليها. السودان يملك إمكانات فريدة والزراعة، تنقصها الإدارة الجيدة التي تُحوِّل المساحات الزراعية الشّاسعة إلى حُقُولٍ مُخضّرةٍ مِن سِمسم وفُولٍ وذرةٍ وقمحٍ وقطنٍ وزهرة شمس، كلها محاصيل استراتيجية، ومحاصيل صادر تحتاج إلى سياساتٍ رشيدةٍ لتزيد من الإنتاجية.