ومن أجل ضمان عدم "فقدان" التطبيق في حالة حدوث نزاع مفاجئ بين المتعاقدين ، يشير نص العقد إلى أن الطلبات جزء لا يتجزأ منها. دراسة حالة تخيل أن الصراع بين الطرفين لا يزال يحدث. اعتبرها مع مثال كل نفس التسليم. لم تؤدِّ تسوية ما قبل المحاكمة إلى أيٍّ منهاالنتائج ، وناشد المعارضين للسلطات القضائية لحل قضيتهم. وفي الوقت نفسه ، لا يتصرف أحد الأطراف (المورِّدين) بحسن نية تماماً ، مشيراً إلى أنه قدم البضاعة في وقت معين. في نص الاتفاقية ، لا يوجد مؤشر على وقت التسليم ، وهذا هو ما يشير إليه المورد ، مشيرا إلى أنه لم يتم تحديد الفترة وتسليم البضاعة في الفترة التي يحددها التشريع. ومع ذلك ، ينص الاتفاق على أن الجزء المتكامل هو تطبيق يتم فيه تحديد شروط التسليم المحددة. جزء لا يتجزأ in english. إذا لم يكن هناك هذه الكلمة - "متكاملة" ، ثمقرار المحكمة سيكون على جانب المورد. ولكن بما أن الطلب يعتبر جزءًا من العقد ، فلا يمكن اعتبار العقد نفسه بدونه. في مثل هذه الحالة ، ستقف المحكمة على جانب العميل. اتفاقيات إضافية جزء لا يتجزأ من العقد ليس فقطالتطبيقات والمواصفات وغيرها من الوثائق ، التي بدونها العقد نفسه غير مكتمل. لذلك من الممكن والضروري تضمين اتفاقات إضافية تبرمها الأطراف.
وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لرجل: «ترى الشمس؟ قال: نعم قال: على مثلها فاشهد أو دع» رواه الخلال في جامعه وابن عدي وهو ضعيف لأن في إسناده محمد بن سليمان، ضعفه النسائي، وقال البيهقي لم يرد من وجه يعتمد عليه.. طرق إثبات الدعوى: وطرق إثبات الدعوى هي: 1- الاقرار. 2- الشهادة. 3- اليمين. 4- الوثائق الرسمية الثابتة. ولكل طرق من هذه الطرق أحكام نذكرها فيما يلي:. الإقرار:. تعريفه: الاقرار في اللغة: الاثبات من قر الشئ يقر، وفي الشرع: الاعتراف بالمدعى به، وهو أقوى الادلة لاثبات دعوى المدعى عليه ولهذا يقولون: إنه سبد الادلة ويسمى بالشهادة على النفس.. مشروعيته: أجمع العلماء على أن الاقرار مشروع بالكتاب والسنة، يقول الله سبحانه: {يا أيها الذين آمنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على أنفسكم}. ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «واغد يا أنيس على امرأة هذا فإن اعترفت فارجمها». يعتبر هذا العقد جزء لا يتجزأ. ويقول «صل من قطعتك. وأحسن إلى من أساء إليك وقل الحق ولو على نفسك». وعن أبي ذر رضي الله عنه قال: «أوصاني خليلي رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أنظر إلى من هو أسفل مني، ولا أنظر إلى من هو فوقي، وأن أحب المساكين، وأن أدنو منهم، وأن أصل رحمي، وإن قطعوني وجفوني».