تعلم الطفل مقاومة التحرش 1- ممنوع لأي شخص تقبيل الطفل من فمه حتى والديه، فالقبلة الجيدة تكون على الخد فقط. 2- التنبية على الطفل بألا يسمح لأي شخص بلمس المناطق الحساسة لأنها خاصة به فقط. 3- لا يجب على الطفل الذهاب مع الغرباء إلى أماكن معزولة وليس بها أي شخص. 4- أخبر طفلك أن الشخص المتحرش جبان يخشى من رد فعله إذا صرخ أو جرى، حتى لا يتردد إذا شعر بالخوف من الصراخ أو الجري الى أقرب مكان فيه تجمع بشري. 5- خلال حصة ألعاب إذا تطلب الأمر تغير الملابس لا يجب أن يكون أمام أي شخص أو طفل آخر. 6- شجع طفلك على قول لا بكل حزم، فمثلا إذا حاول شخص فعل شئ دون رغبته اخبره أن يرفض بدون خوف. كيف تبلغين القومي للمرأة .. إذا تعرضتِ للتحرش ؟ - نمبر١ نيوز - Number1News. 7- خلال اليوم الدراسي ممنوع لأى شخص أيا كان مصاحبة الطفل عند دخول الحمام. 8- حاول أن تجعل الطفل يتعود على الذهاب للحمام خلال الفسحة المدرسية، وليس فى أي فترة أخرى خلال اليوم، حيث قد ينفرد به أحدهم. 9- أخبر الطفل ألا يستجيب للمغريات التى قد يقدمها الغرباء كالحلويات أو الشيكولاتة. 10- علم طفلك إخبارك بأي سوء يحدث ولا تعنفه ولا تصرخ فى وجهه بل أخبره أن أيا ما حدث ستظل تحبه وتدعمه فى موقفه أيا كان، والتأكيد على أنه لن يتعرض للعقاب.
التواصل "واتس اب" ويقدم المجلس القومي أيضًا خدمة تلقي رسائل الشكوى عبر الرسائل على تطبيق الواتس آب على رقم 01007525600. كيف تتصرفين إذا تعرضت للتحرش الجنسي في العمل؟. استشارات قانونية مجانًا يعمل مكتب شكاوى المرأة على تقديم الاستشارات القانونية والاجتماعية مجانا للسيدات، وتقديم المساعدة المجانية في حالة التقاضي من خلال إحالة الشكاوى التي تتطلب اللجوء للقضاء إلى المحامين المتطوعين والمتعاونين مع المكتب من خلال برنامج المساعدة القضائية. دعم نفسي وقانوني للمعنفات يحيل المكتب الشكاوى الواردة إليه إلى جهات المختصة ويقوم بمتابعتها خطوة بخطة، ويقوم أيضًا بتقديم الدعم النفسي والقانوني للمعنفات ورفعها للجهات المختصة، حيث يتلقى المكتب شكاوى الأحوال الشخصية، والشكاوى المتعلقة بالعنف ضد المرأة، وشكاوى العمل وشكاوى الميراث وطلبات الضمان الاجتماعي. مقابلات شخصية للشاكيات لم تقتصر أعمال مكتب شكاوى المرأة على تلقي الشكاوى عبر الخط المختصر فقط، بل يتلقى أيضًا المكتب شكاوى السيدات من خلال المقابلة الشخصية بالمكتب المركزي بالقاهرة ومن خلال فروع المجلس بالمحافظات.
ايضاً السلوكيات و التصرفات الغير جيدة مع الأشقاء هي علامة علي الأضطهاد الذي يتعرض له الطفل. 7- الأدمان أو الأبتعاد عن الأجهزة الحديثة: اذا كانت المضايقات تحدث للطفل من خلال شبكة الأنترنت، فقد تلاحظ الأم واحد من الأمرين: التعلق و الأدمان علي الأجهزة الألكترونية ، أوالأبتعاد التام و العزوف عنها. في الحالة الأولي يصبح الطفل منزعج و قلق جداً عند محاولة وضع قوانين للحد من استخدام شبكة الأنترنت. أما في الحالة الثانية، فأن الطفل لا يفكر ابداً في حمل هذه الأجهزة الألكترونية. يوصي الخبراء بوضع حدود و قواعد لإستخدام شبكة الأنترنت، و مواقع التواصل الأجتماعي. قد يتردد الطفل أو يخاف من اخباره والديه عن المضايقات أو الأضطهاد الذي يتعرض له من خلال شبكة الأنترنت،خوفا من أن يفقد اجهزته الألكترونية. و بدلا من ذلك ينصح الخبراء بالأعتدال في رد الفعل من اجل المساعدة في حل المشكلة 8-ملابس ممزقة و علامات جسدية: ملابس ممزقة بدون وجود سبب واضح أو فقد و سرقة متعلقات الطفل، جنبا إلي حنب العلامات الجسدية و الخدوش و الكدمات، هي كلها علامات لتعرض الطفل للضرب و الأعتداء البدني. عند سؤال الأباء للطفل عن هذه الأشياء، يكون الطفل ليس قادر علي الشرح أو لا يريد شرح مايحدث.
ينصح الخبراء بطرح أسئلة مفتوحة علي الطفل، علي سبيل المثال: ماذا حدث في عطلة الأسبوع؟ أو ماذا يشعر تجاه ما حدث له؟ 9- الذهاب لمدرسة جديدة: الطلاب الجدد في المدارس هم الأكثر عرضة للتعرض للمضايقات و الأعتداءات. و هذا ما يطلق عليهم " الطالب الجديد". يقول الخبراء أنه شئ سئ ان لا يكون في المدارس شخص مسؤل عن الطلاب الجدد و عن المشالكل التي يواجهنها لمواجهة المكان الجديد و الزملاء الجدد. في حالة ان الطفل علي وشك الذهاب إلي مدرسة جديدة، يجب ان يتابع من خلال اي شخص داخل المدرسة أو الأصدقاء، حتي يساعده علي التأقلم مع المكان و الأشخاص الجدد 10- " موقف الضحية": الضحايا الحقيقون هم الأطفال الذين ليس لديهم المهارات أو القدرة علي الدفاع عن أنفسهم، ويكون هذا الضحية: يمشي رأسه إلي الأسفل و غير راغب في المشاركة أو التعرف علي أي شخص. هؤلاء الأطفال هم أكثر عرضة للتعرض للمعاملة السئية و الأعتداء عاما بعد عام. اذا وجدت علي طفلك بعض الدلائل التي تدل علي أنه شخص ضعيف لا يستطيع الدفاع عن نفسه، قم بإدخاله و إشراكه في نشاطات لا يوجد فيها منافسة مع أشخاص أخرين، مثل الجودو أو فنون الدفاع عن النفس. بهذه الطريقة يستطيع الطفل ان يكون قادر علي بناء ثقته بذاته دون أي ضغط أو تدخل من أحد.