الاولــى محليــات المجتمـع الفنيــة الاقتصادية القرية الالكترونية متابعة تغطية خاصة شعر عزيزتـي الجزيرة الريـاضيـة مدارات شعبية وَرّاق الجزيرة العالم اليوم وطني الاخيــرة الكاريكاتير
• ح يحصل شنووو في قضية الشهيد الأستاذ أحمدالخير؟ • أخبار الخمسة مليون دولار التي قال البشير إنه سلمها لعبدالحي شنوووووو؟ • أخبار القصاص من منفذي مجزرة القيادة شنووووووووووووو؟ • أخبار ملف هيثرو شنوووووووووووووووو؟ (لن تتوقف الكسرة حتى نراهم خلف القضبان). صحيفة الجريدة
وجه مألوف اشتهر محمد العجلوني بوجوده الدائم في المسجد الأقصى والأحداث الميدانية الساخنة في القدس رغم إصابته بمتلازمة داون. خيبر خيبر يا يهود.. وسام مجد للشيخ ابو زنط | موقع جريدة المجد الإلكتروني. كما يحظى بشعبية واسعة بين المقدسيين، حتى غدا وجها مألوفا بينهم، بحضوره الشجاع وهتافاته القوية العالية. العجلوني هو الأخ الثالث لـ6 إخوة، وتخرّج من مدرسة لذوي الاحتياجات الخاصة في القدس، حيث حرص والداه على تعليمه منذ صغره، ووفرا له مدرسين خصوصيين، وعلماه السباحة وركوب الخيل حتى أتقنهما. ويحب السفر والتجوال ويسافر كثيرا مع عائلته للاستجمام. وكانت الجزيرة نت التقت العجلوني عامي 2019 و2020، وأعدت عنه تقريرين عن عشقه للأقصى وكيف هزم به متلازمة داون.
وتابع: "وصل النبي ليلاً، فبات المسلمون الليلة الأخيرة على أبواب الحصون، وكان النبي إذا أتى قومًا ليلاً لم يقربهم حتى يصبح كي لا يروع النساء والأطفال، وحاصروا الحصون 15 يومًا بلا نتيجة". خيبر خيبر يا يهود | الشيخ خالد الراشد. وذكر أنه "في اليوم الثالث عشر، أصاب النبي الشقيقة (صداع نصفي يأخذ نصف الرأس والوجه) من أثر ضربة ابن قمنة في غزوة "أحد"، فكان يمكث اليوم واليومين لا يخرج من شدة الصداع، فأرسل إلى أبي بكر ليأخذ الراية منه، ثم نهض، فقاتل قتالاً شديدًا ثم رجع وجهد ولم يفتح، في اليوم التالي، أرسل إلى عمر، فأخذ الراية ثم نهض فقاتل قتالاً أشد من الأول ثم رجع وجهد ولم يفتح. ويقال إن الغلبة كانت لليهود في اليومين". وروى خالد أنه "في اليوم الخامس عشر، قال النبي لأعطين الراية غدًا رجلاً يفتح الله خيبر على يديه، يحب الله ورسوله، ويحبه الله ورسوله، وبات الناس يدوكون ليلتهم أيهم يأخذها، فلما أصبحوا عرضوا أنفسهم على رسول الله كلهم يرجون أن يُعطاها".
[٣] [٤] ومع ذلك لم يذكر المؤرّخون في السيرة النّبوية موقفاً عدائياً ليهود بني خيبر من دعوة الإسلام، فلم يكونوا مثل يهود يثرب الذين تواطئوا مع كفّار قريش على صدّ الدّعوة الإسلامية، بل ظهر يهود خيبر على الحياد من هذه الدّعوة، وظلّ موقفهم كذلك حتّى بعد هجرة النّبي -صلّى الله عليه وسلّم- وأصحابه إلى المدينة المنوّرة، ومع أنّ رسول الله -صلّى الله عليه وسلم- حارب بعض قبائل اليهود وأجلاهم، إلّا أنّهم استمروا في موقفهم الحياديّ. [٥] غير أنّه تغيّر الحال عندما لجأ إليهم بعض قبائل اليهود الذين أجلاهم رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- من يهود بني النّضير وقريظة؛ من بينهم حيي بن أخطب وسلام بن الحقيق، [٥] فجعلوا ينشرون الفساد في يهود بني النّضير ويزرعون الفتنة بين ظهرانيهم للكيد بالإسلام، فأراد رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- معاقبتهم على ذلك فقام بغزوهم، ولكنّه كان رحيماً بهم؛ بسبب مواقفهم السّابقة، فلم يقم بطردهم بل اكتفى بتأديبهم بأخذ نصف ثمارهم. [٦] حرب النبي عليه الصلاة والسلام مع يهود خيبر بعد أن انتهى رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- من حرب بعض القبائل اليهودية المحيطة وطردهم من المدينة، كان لا بدّ من تنظيف المدينة المنوّرة من كل ما يهدد أمن المسلمين، وكان يهود خيبر قد تحالفوا مع كفّار قريش في غزوة الخندق، وحزّبوا الأحزاب، ووضعوا خطّة مع قريش لدخولهم من جهتهم لتطويق المسلمين، وهم الذين حاولوا اغتيال رسول الله -عليه الصّلاة والسّلام-، فقررّ غزوهم ليلاً وحاصرهم دون علمهم.