ما هو عام الفيل ما هو عام الفيل – عام الفيل (الموافق: 570-571 بعد الميلاد) عام سمي نسبة إلى الحادثة التي وقعت فيه، عندما حاول أبرهة الحبشي (أو كما يعرف كذلك بأبرهة الأشرم)، حاكم اليمن من قبل مملكة أكسوم الحبشية تدمير الكعبة ليجبر العرب وقريش على الذهاب إلى كنيسة القليس التي بناها وزينها في اليمن. 1 وحسب الرواية التاريخية، أن أبرهة قاد حملة عسكرية فاشلة لم يستطع خلالها أن يخضع منطقة مكة بما تمثله من رمزية دينية وقبلية لسيطرته. مدة حمل الفيلة و عدد صغارها | المرسال. وحسب الرواية العربية أن أبرهة توفي في صنعاء بعد عودته من مكة بقليل، وذلك في سنة 570 أو 571 للميلاد، أمّا المصادر اليونانية فلم تشر إلى سنة وفاته. سبب تسمية عام الفيل وجه تسمية العام بعام الفيل، يعود إلى أنّ الحملة العسكرية التي سُيّرت في غزو مكة، بهدف هدم الكعبة، استخدم فيها الفيلة. قصة أبرهة مع عبد المطلب خرج أبرهة بجيش عظيم ومعه فيلة كبيرة تتقدم الجيش لتدمير الكعبة وعندما اقترب من مكة المكرمة، وجد قطيعًا من النوق ل عبد المطلب سيد قريش فأخذها غصبًا. فخرج عبد المطلب، جدّ الرسول محمد ﷺ طالبًا منه أن يرد له نوقه ويترك الكعبة وشأنها، فرد أبرهة النوق لعبد المطلب ولكنه رفض الرجوع عن مكة.
[7] الشاء والشاء وألوانها، وأعجبها السود وألبانها، والشاة السوداء واللبن الأبيض، إنه لعجب محض، وقد حرم المَذق، فما لكم لا تمجعون. [8] ومن العجائب شاة سوداء، تحلب لبنًا أبيض. [9] الضفدع يَا ضِفْدَعُ ابنة ضفدع، نِقِّي مَا تَنِقِّينَ، أَعْلَاكِ فِي المَاءِ وَأَسْفَلُكِ فِي الطِّينِ، لَا الشَّارِبَ تَمْنَعِينَ، وَلَا الْمَاءَ تُكَدِّرِينَ. [10] يَا ضِفْدَعُ كَمْ تَنِقِّينَ، نِصْفُكِ فِي المَاءِ وَنِصْفُكِ فِي الطِّينِ، لَا الْمَاءَ تُكَدِّرِينَ وَلَا الشَّارِبَ تَمْنَعِينَ. كلمة حول معجزة عام الفيل. [11] يَا ضِفْدَعُ بِنْتُ ضِفْدَعِينَ، نِقِّي كَمْ تَنِقِّينَ، أَعْلَاكِ فِي المَاءِ وَأَسْفَلُكِ فِي الطِّينِ. [12] يَا ضِفْدَعُ بِنْتُ ضِفْدَعِينَ، نِقِّي كَمْ تَنِقِّينَ، لَا الْمَاءَ تُكَدِّرِينَ، وَلَا الشَّارِبَ تَمْنَعِينَ، رَأْسُكِ فِي الْمَاءِ وَذَنَبُكِ فِي الطِّينِ. [13] يَا ضِفْدَعُ بِنْتُ ضِفْدَعِينَ، نِقِّي مَا تَنِقِّينَ، نِصْفُكِ فِي المَاءِ وَنِصْفُكِ فِي الطِّينِ، لَا الْمَاءَ تُكَدِّرِينَ، وَلَا الشَّارِبَ تَمْنَعِينَ. [14] يَا ضِفْدَعُ نِقِّي نِقِّي كَمْ تَنِقِّينَ، لَا الْمَاءَ تُكَدِّرِينَ، وَلَا الشُّرْبَ تَمْنَعِينَ.
[15] يَا ضِفْدَعُ نِقِّي نِقِّي إِلَى كَمْ تَنِقِّينَ، لَا الْمَاءَ تُكَدِّرِينَ، وَلَا الطِّينَ تُفَارِقِينَ، وَلَا الْعُذُوبَةَ تَمْنَعِينَ. [16] قريش لنا نصف الأرض ولقريش نصفها، ولكن قريش قوم يعتدون. [17] تميم إن بني تميم قوم طهر لقاح، لا مكروه عليهم ولا إتاوة، نجاورهم ما حيينا بإحسان، نمنعهم من كل إنسان، فإذا متنا فأمرهم إلى الرحمن. [18] الليل والليل الأطحم، والذئب الأدلم، والجذع الأزلم، ما انتهكت أسيد من محرم. لماذا سمي عام ٥٧١ بعام الفيل - الجنينة. [19] والليل الدامس، والذئب الهامس، ما قطعت أسيد من رطب ولا يابس. [20] الشمس وَالشَّمْس وَضُحَاهَا في ضوئها ومنجلاها، وَاللَّيْل إِذا عَداهَا يطْلبهَا ليغشاها فأدركها حَتَّى أَتَاهَا وأطفأ نورها فمحاها. [21] اذكروا نعْمَة الله عَلَيْكُم واشكروها إِذ جعل لكم الشَّمس سِرَاجًا والغيث ثجاجا، وَجعل لكم كباشا ونعاجا وَفِضة وزجاجا وذهبا وديباجا، وَمن نعْمَته عَلَيْكُم أَن أخرج لكم من الأَرْض رمانا وَعِنَبًا وريحانا وحنطة وزوانا. [22] النساء إن الله خلق النساء أفواجا، وجعل الرجال لهن أزواجا، فنولج فيهن قَعسا إيلاجا، ثم نخرجها إذا شئنا إخراجا، فينتجن لنا سِخالا نِتاجا. [23] إنكن معشر النساء خلقتن أفواجًا، وجعلتن لنا أزواجًا، نولجه فيكن إيلاجًا.
لماذا سمي عام ٥٧١ بعام الفيل - الجنينة الرئيسية / إسلاميات / لماذا سمي عام ٥٧١ بعام الفيل لماذا سمي عام 571 بعام الفيل؟ ، سؤال يطرحه الكثيرون من المهتمين بعلم التاريخ و قصص الشعوب و الأديان و الحضارات القديمة ، و عام الفيل هو أحد السنين المشهورة التي شهدت حدثاً مهماً كان السبب في إطلاق هذا الاسم ، و في هذا المقال المقدم من موقع الجنينة سيتم توضيح كافة المعلومات حول عام الفيل و سبب تسميته. لماذا سمي عام 571 بعام الفيل و من الجدير بالذكر أن عام الفيل هو عام 53 قبل الهجرة و كان الهدف من غزو أبرهة الحبشي أو أبرهة الأشرم على مكة هي هدم الكعبة و إخضاع قريش و العرب في مكة لمملكة المملكة الحبشية ودفعهم للذهاب إلى كنيسة قليس التي بناها في اليمن. كان السبب بتسمية عام 571 ميلادي بعام الفيل هو الجيش الذي أعده أبرهة الحبشي لغزو الكعبة في ذلك العام. و كان جيشًا من الفيلة و البشر ، إلا أن أبرهة لم يتحقق له مراده و لم يتمكن من تدمير الكعبة. شاهد أيضاً: تجربتي مع قيام الليل بسورة البقرة قصة أبرهة الأشرم مع عبد المطلب حيث أنه كان عبد المطلب سيد قريش" جد الرسول محمد عليه السلام " ، كما و كانت له نوق و جمال رآها أبرهة خلال قدومه لغزو مكة فأخذها عنوة ، فخرج عبد المطلب مطالباً بنوقه و طالباً من أبرهة العودة ، و أن يترك الكعبة و شأنها فقرر أبرهة إعادة النوق لكنه لم يقبل بأن يترك الكعبة فوقفت الفيلة ، و لم تقبل التحرك قدماً باتجاه مكة ، كما و أرسل الله طيوراً من أبابيل تحمل حجارةً من سجيل دمرت الجيش و فرقته.
فأَلَحَّتْ، فقالوا خَلَأَتِ القَصْواءُ، خلَأَتِ القصواءُ! فقال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: ما خلَأَتِ القصواءُ، وما ذاك لها بخُلُقٍ، ولكن حبَسَها حابسُ الفيلِ) ، [٦] وقال ابن كثير -رحمه الله- في تفسيره: (كان هذا من باب الإرهاص والتوطئة لمبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم، فإنه في ذلك العام وُلِدَ على أشهر الأقوال، ولسان حال القدر يقول: لم ننصركم يا معشر قريش على الحبشة لخيريتكم عليهم، ولكن صيانة للبيت العتيق الذي سنشرفه ونعظمه ونوقره ببعثة النبي الأمي محمد صلوات الله وسلامه عليه، خاتم الأنبياء).