[١] حيث تعتبر هذه الأمراض هي النتائج الرئيسيّة لنقص فيتامين د، ولكن وُجد لنقصه تأثيرات أخرى تشمل ما يأتي: زيادة فرصة الإصابة بالرّبو. [٧]، كما وُجد أنّ نقصه يرتبط بحالات الربو الشديد في الأطفال. [٨] ارتفاع فرصة الإصابة بعدوى الجهاز التنفسي بنوعيها البكتيري والفيروسي. [٨] زيادة فُرصة الإصابة بالاكتئاب. [٩] ارتفاع فُرصة الإصابة بزيادة الوزن والسُّمنة. [١٠] زيادة فُرصة الإصابة بارتفاع ضغط الدّم. [١١] ارتفاع فرصة الإصابة بالتأخّر الإدراكي عند كبار السن. جريدة الرياض | فيتامين (د). [٨] ارتفاع خطر الوفاة لأيّ سبب. [١١] ارتفاع خطر الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة. [١٢] زيادة فُرصة الإصابة بارتفاع الكوليسترول. [١١] زيادة فرصة الإصابة بالسّرطان. [٨] ارتفاع فرصة الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني. [٤] ارتفاع خطر الإصابة بأمراض المناعة الذاتيّة، مثل مرض السكري من النوع الأول، والتصلُّب اللُّويحي المتعدد، وغيرها.
هل نقص فيتامين د يسبب ألم بالصدر؟ فيما قال الدكتور أحمد عويس، أستاذ الأمراض الصدرية بكلية الطب جامعة الأزهر بالعاصمة المصرية القاهرة، إن آلام القفص الصدري ترجع لأسباب مرضية في الغالب، منها انخفاض مستويات فيتامين د ، أو بسبب الاصابة بالأنيميا، فضلًا عن أنه يرتبط في بعض الأحيان بالأورام. نقص فيتامين د بين السعوديين في سياق متصل قال الدكتور يوسف الصالح، استشاري الغدد والسكري، المختص في فيتامين د ، إن نسبة كبيرة من المجتمع السعودي يعانون نقصًا في ذلك الفيتامين بنسبة من «80 إلى 85%». وأضاف الصالح بمداخلة لإذاعة الرياض، أن نقص فيتامين «د» يعود إلى عدم التعرض للشمس، لأن ذلك الفيتامين يتكون بحالة تعرض الجلد لأشعة الشمس. علاج نقص فيتامين د ونصح الدكتور يوسف الصالح، الذين يعانون من نقص فيتامين د بالتعرض للشمس من 15 إلى 20 دقيقة يولد 3 آلاف وحدة من فيتامين د. وكشفت وزارة الصحة، عن أنه يمكن الحصول على فيتامين (د) من مصادر أخرى غير الشمس، بسبب ظروف الطقس الحارة هذه الأيام، وذلك من خلال أربعة بدائل غذائية، هي: السمك وصفار البيض واللحم الأحمر والكبد. نقص فيتامين "د" يعزز زيادة حدّة أعراض كورونا 14 ضعفاً - جريدة الغد. كما يجب ممارسة الرياضة بشكل يومي حيث أنها تعزز فيتامين د بالجسم، وكذلك الحفاظ على الوزن المثالي والتخلص من الوزن الزائد للحماية من السمنة التي تؤثر على معدل فيتامين د بالجسم.
[١٤] متى يجب على المرء إجراء فحص فيتامين د [١٤] على الرغم من أنّ نقص فيتامين د يعتبر شائعاً، إلّا أنّ تحليله لا يُطلب من الجميع بشكل روتيني بسبب ارتفاع تكلفته، ولكن يجب أن يتم فحصه في الأشخاص المعرضين لنقصه الشديد، كما في الحالات التالية: عدم الحصول على فيتامين د بشكل كافٍ بسبب عدم تناول كميات كافية منه، أو بسبب سوء التغذية، أو بسبب عدم التعرض الكافي لأشعة الشمس. مشاكل في الجهاز الهضمي، كالأمراض التي تسبب سوء الامتصاص، مثل متلازمة الأمعاء القصيرة (بالإنجليزيّة: Short bowel syndrome)، والتهاب البنكرياس (بالإنجليزيّة: Pancreatitis)، وأمراض الأمعاء الالتهابيّة (بالإنجليزيّة: Inflammatory bowel disease)، والداء النشواني (بالإنجليزيّة: Amyloidosis)، والداء البطني الذي يُعرف أيضاً باسم السيلياك (بالإنجليزيّة: Celiac)، والعمليّات الجراحيّة التي يتم إجراؤها لعلاج السمنة والتي ينتج عنها سوء الامتصاص (بالإنجليزيّة: Malabsorptive bariatric surgery procedures). بعض أمراض الكبد: مثل تناول بعض الأدوية المضادة للصرع والتي ترفع من نشاط الإنزيم 24-هيدروكسيلاز (بالإنجليزيّة: 24-hydroxylase)، وفي حالات مرض الكبد الشديد أو فشل الكبد، والتي تُخفض من نشاط الإنزيم 25-هيدروكسيلاز (بالإنجليزيّة: 25-hydroxylase).
يساعد فيتامين د أجسامنا على الاستفادة من الكالسيوم لبناء عظام وأسنان قوية والحفاظ عليها، ما يجعل نقص الفيتامين عند الأطفال خطيراً على صحتهم بشكل خاص عند البالغين. ويمكن أن يؤدي نقص فيتامين د عند الأطفال الرضع أو خلال أعوامهم الأولى إلى الإصابة بالكساح، وهو حالة صحية خطيرة تؤدي إلى ضعف العظام وتأخر المشي وانحناء الساقين وتورم الرسغين أو الكاحلين، مسببةً التشوهات الدائمة. لذلك إذا لم يتم علاج وتعويض هذا النقص لدى الطفل في أقرب فرصة، فقد يؤدي نقص فيتامين د عند الأطفال إلى فشل نموهم وتشوه أو كسر العظام، والالتهاب الرئوي المزمن، والنوبات المَرضية وحتى السلوكية. نتيجة فيتامين دليل. وأهم دور لفيتامين د هو تسهيل امتصاص الكالسيوم من الأمعاء والحفاظ على توازن الكالسيوم في الجسم والعظام. إضافة إلى ذلك، يعمل فيتامين د عند الأطفال على تعزيز صحة العضلات وتعزيز كفاءة الجهاز المناعي، والمساعدة على نمو الخلايا. كما أنه يعمل على تقليل الالتهابات في الجسم، مما يساعد على الوقاية من الأمراض مثل التهاب المفاصل الروماتويدي والصدفية والتهابات الرئة وغيرها. كما أن فيتامين د يُعد أساسياً في تنظيم ضغط الدم ودعم صحة القلب والأوعية الدموية.