احلى الاشعار التي قيلت عن الزواج للامام الشافعى رحمة الله و يوضح من اثناء هذي القصائد مدى اهمية الزواج للشباب و الفتيات و السنن التي و ضعت للزواج. ابيات شعر الشافعى عن الزواج, اروع اشعار عن الزواج بيت شعر عن الزواج قصائد تهنئة بالزواج فصحى شعر الشافعي عن الزواج ابيات شعر عن الزواج أبيات الشعر عن النكاح شعر عن الزواج ابيات شعر عن الزوج الصالح صوره ابيات شعر عن فؤاد الشعر عن النكاح شعر الامام الشافعي عن الزواج شعر عن النكاح 19٬374 views
احلى ابيات الشعر للعريس ابيات شعر لعريس اسماء التهانى صاغها نبض الاشعار ازفها باسم المحبه هدية مبروك ما هلت من المزن الامطار مبروك مشروع الحياة الهنية فرحه عمر ما مثلها بالزمن صار و احساس بين الناس ما به زيه مبروك يا شيخ ن عرف كيف يختار راع المواقف و العزوم القوية (اسم العريس عريب الساس من نسل الاخيار افعال عن مدح القصايد غنية ابيات شعر للعريس ابيات شعر تهنئة للعريس تهنئة للعريس شعر ابيات شعر تهنئة بالزواج شعر للعريس ابيات شعر اهداء للعريس ابيات شعريه للعريس شعر جميل عن الزواج شعر بمناسبة الزواج للعريس شعر زواج للعريس 5٬813 مشاهدة
2- تحصين النفس وإعفافها الزواج عامل هام جدًا في إعفاف النفس والحفاظ عليها من الوقوع في الخطأ والرذيلة، حيث جاء قول رسول الله صلى الله عليه وسلم:" يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ، مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ البَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، فإنَّه أَغَضُّ لِلْبَصَرِ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ، وَمَن لَمْ يَسْتَطِعْ فَعليه بالصَّوْمِ، فإنَّه له وِجَاءٌ. " حديث صحيح، رواه عبدالله بن مسعود. 3- يحقق الاستقرار النفسي والسعادة يحقق الاستقرار النفسي والسعادة ويجعل الإنسان يشعر بالطمأنينة وهناك مشاعر تتحقق عند الزواج، فهي مشاعر راحة وهدوء نفس، وقد جاءت آية صريحة في القرآن الكريم تشير إلى ذلك فقال الله تعالى: ( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [سورة الروم، الآية 30]. الجدير بالذكر هنا الله عز وجل خلق النفس البشرية وجعلها تحتاج إلى ونيس لها في الدنيا، فخلق الله آدم عليه السلام، ومن ثمَّ خلق السيدة حواء من ضلعه لتكون ونيسته وآنيسته فالدنيا فيتغلب بها على وحدة الحياة، ولهذا فأصبحت هذه سنة الحياة، شخصان يبداءن حياتهما معًا ويكملاها سويًا فيكثر النسل وتتوالى الأجيال وتُعمر الدنيا.
4- تحقيق طمأنينة القلب الزواج هو فعل ينتج عن الشعور بالحب تجاه شخص معين، فهناك مشاعر متبادلة بين رجل وامرأة يُقام عليها الزواج، فمشاعر الحب والمودة والرحمة من أنقى وأسمى المشاعر على وجه الأرض. كما أن وجود الأسرة والأبناء يمنح القلب الهدوء والطمأنينة، فالشعور بالوحدة وعدم وجود دعم وسند نفسي ومادي من الأمور المذمومة التي يبغضها الإنسان، فبناء أسرة ورؤية الأبناء والأحفاد إنجاز وهدف يسعى إليه كل شخص، فجاء قول الله تعالى بخصوص هذا الأمر: ( وَاللَّهُ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا وَجَعَلَ لَكُم مِّنْ أَزْوَاجِكُم بَنِينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ ۚ أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ) [سورة النحل، الآية 72]. اقرأ أيضًا: الله يتمم لك على خير 5- تيسير الأمور يعتبر الزواج من العوامل التي تؤدي إلى تيسير الأمور، فلكل شخص رزق مكتوب له من الله عز وجل، ويكون الزوج هو المسؤول عن الإنفاق على أولاده وزوجته، فيرزقه الله رزق هذه الأسرة، فلكل شخص في الحياة رزقه ويسبب الله الأسباب في منح هذا الرجل من خلال الزوج أو الأب أو غير ذلك. جاء بخصوص هذه النقطة حديث شريف عن رسول الله –صلى الله عليه وسلم- يقول: " ثلاثةٌ حقٌّ على اللهِ عَوْنُهم: المجاهِدُ في سبيلِ اللهِ، والمكاتَبُ الذي يريدُ الأداءَ، والناكحُ الذي يريدُ العفافَ. "