يشير في البيت الأخير إلى موقفه السابق مع الإمام عبدالعزيز في وقعة أبو دخن. دوره في تأسيس هجرة مليح عام 1337هـ. بين ( معاوية بن أبي سفيان ) والملك العراقي الراحل ( فيصل الثاني ) لــ الكاتب / خالد القره غولي. كان السقايين من سكان الأرطاوية حتى عام 1337هـ وبعد خلاف بين علوش بن سقيّان وسلطان بن سقيّان مع بعض سكانها, غضب سلطان فذهب إلى الأمير أحمد السديري أمير الغاط, وطلب منه مليح, فذهب أحمد السديري إلى الأمير نايف السعد السديري, وكان يشرف على إحدى مزارعه فيها, فتكلم معه أحمد السديري وأقنعه بمنحها لابن سقيّان, وثمنها سيدفعه الملك عبدالعزيز. وتم توثيق ذلك, فرجع سلطان ابن سقيّان إلى عمه علوش, ومعه ورقة المبايعة, فأخذها علوش وذهب بها إلى الإمام عبدالعزيز آل سعود, وطلب منه توثيق البيع ودفع الثمن للسديري لتكون هجر للسقايين ومن معهم من الإخوان وتم له ما أراد, فانتقل غالب السقايين إليها إلا فيصل بن الحميدي بن سقيّان وغيره عدد قليل بقوا في الأرطاوية حتى حضر فيصل فتح حائل مع الدويش عام 1340هـ وبعدها بمدة زمنية انتقل إلى جماعته في مليح. وفي 14/6/ 1341هـ طلب علوش من الملك عبدالعزيز مطوّعاً للهجرة, وبعد ذلك الطلب أمر الملك على محمد بن علي البيز أن يتجه إلى مليح, ليكون مطوعاً لهم وإماماً يعلمهم أمورهم الدينية وكان ذلك التوجيه.
سلطان بن محمد بن سحلي ابن سقيّان, راعي البلطاء وراعي الإرك إبل مشهورة. شيخ وفارس, وعقيد مشهور. خاله: مدوخ بن ضيف الله بن تنيبيك. ولد عام 1309هـ تقريبا. لُقب سلطان بـ«القليب» لما يتمتع به من شجاعة وفروسية، وحجة قوية وسرعة بديهة, وفراسة نادرة في معرفة الرجال. مع صغر سنه. اشتهر بالكرم والعطاء, وعن عطائه وعفّة نفسه في توزيع الغنائم على مشاركيه, قال شقير أبا الحصين من الوطابين من الصعبة من بني عبدالله قصيدة منها: وراه ما سوّى سواة ابن صمدان اللي على ربعه يقسّم حصيله وهو الوحيد الذي يضرب بالسيف والشلفا ( البلطا) مثل جده: " سحلي " وفي مناخ الجمّيمة عام 1328هـ. كتب الإمام عبدالعزيز ابن سعود إلى ابن هذال رئيس العمارات وابن شعلان رئيس الرولة يستنجدهما على ابن رشيد, فأجاباه إلى ذلك. الشيخ : سحلي ابن سقيّان . | وَتـَدْ. وعن المناخ قال لجمن:.. وقبل ثلاثة أشهر كانت الرولة أحد أفخاذ عنزة التي خيمت حول الجوف قد هاجمت تلك المدينة واستولت عليها وقتلت حاكم ابن رشيد فيها… وكانت عنزة تأمل أن تعقب ذلك النجاح بالإستيلاء على حائل. وكان مع ابن رشيد بعض شمر وبعض الحمادين من مطير. وحسب رواية مطير المتواترة أن شمر قاموا بسوق العطفة وكان ابن رشيد قد طلب مشاركة السقايين فحضروا ومنهم:علوش بن سحلي، وسلطان بن محمد, ومقحم بن زيد بن سحلي، ومحمد بن الحميدي،وفيصل بن الحميدي، ، وبندر بن زيد.
فيصل بن سقيان - YouTube
فقدكانت المعركة شديدة ولم ينتصر أحد, وفيها برز الفارس سلطان بن نشاء ابن عليثة الشاطري الذي كان من أسباب سلامة جماعته ورد الشريف ومن معه. «رواية»: فهيد بن فارع بن نشاء.
تقريباً. حيث قتله الصلّح من حرب. للمزيد: انظر كتابي " سيرة الشيخ الفارس / محمد بن سحلي ابن سقيّان) صدر عام 1431هـ
وكانت " غزية " بنت سحلي ابن سقيّان إحدى زوجات الشيخ نايف بن بصيّص, عاشت معه مدة ثم طلقها, وخطب بنت ابن حشيفان من شيوخ قحطان. فقال حنيف بن سعيدان.