كما أنها تتحول إلى رقائق لذيذة محلية الصنع. في الواقع ، رقائق البطاطس بالخضروات منتشرة في الوقت الحالي وهي نجوم أرفف السوبر ماركت. صنع رقائق البطاطس سهل للغاية. ما عليك سوى مزجها بملعقة كبيرة من زيت الزيتون وعشب محلي ، قبل دهنها على صينية خبز لمدة 15 دقيقة من الطهي على حرارة 200 درجة. ينبع وأوراق البنجر يتميز بنكهة خفيفة وطعم حلو ، ويمكن أن تؤكل سيقان وأوراق البنجر نيئة كعصير أو عصائر. مطبوخة ، يمكن استخدامها كقاعدة لتحضير عجة الخضار اللذيذة. يمكنك أيضًا تقليب سيقان وأوراق البنجر بالثوم أو البصل مع خضروات أخرى ثم تناولها مع اختيارك من المعكرونة أو الأرز أو الكينوا. قمم الجزر إنها مثالية للاستهلاك في شكل حساء أو مرق أو حساء. بيت البيتزا ينبع المشهد السياسي التونسي خلال. من المعروف أن قمم الجزر غنية بالألياف ومضادات الأكسدة. من الممكن أيضًا دمجها في مستحضرات مختلفة مثل صلصة البيستو أو الزبدة محلية الصنع. يكفي بعد ذلك استبدال الريحان بأجزاء الجزر المقطعة بعد غسلها وفرزها لإزالة الأوراق المصفرة. جذع البروكلي في كثير من الأحيان تعتبر قاعدة البروكلي نفايات ، لأنها يمكن أن تكون سميكة للغاية. ومع ذلك ، يمكن تناوله جيدًا إذا قمت أولاً بتقشير الطبقة الخارجية لسيقان البروكلي.
أتذكّر تلك الأيّام من العام 1968 لـ "مجلّة شعر" التي سبقت إطلاق مجلّة "شعر" Poesie، وهي اليوم في عامها الأربعين عندما كنّا نوزّع دفاتر بيضاء لملء المُقترحات من طَرَفِ "الجميع"، ربّما علينا اليوم أن نوجِّه هذه الأسئلة لمَعرفة الأجوبة عنها. حول هذه النقطة بالذّات، سنلتقي مع تحليلات برونو لاتور Bruno Latour واستنتاجاته، وهو الذي كتبَ في جريدة "لوموند" يَوم 13-2-2021: "لم يعُد السؤال هو لمَعرفة ما إذا كان عندنا ما يكفي من المَصادر لاستثمارها، حتّى نُواصِل كما كنّا بالأمس. ولكنّ السؤال اليوم، هو كيف سنُسهِم في قدرتنا على الإبقاء في الإقامة على أراضٍ ننتمي إليها.. "؛ وهذا همٌّ بنيويّ جاء من هولدرين القائل "إنّ سَكَنَ الكائنِ شعريّ، أي ما يعني لنا "البيئويّة – الشعريّة". مطعم ركن البيتزا ينبع (الأسعار + الموقع + المنيو ) - كافيهات و مطاعم السعودية. إذاً، إنّ الأمر مُرتبط بكون "اللّغة البدائيّة" المحدودة بطائفة ما، والتي يحرص سوسير Saussure عليها تحت مُناظَرة للعلاقة بين اللّغة والكلام، مهدَّدة بالتفكُّك والتطرّف في حجْم الفوضى القائمة عليه (غونتر أندراس Gunter Anders). في ظلّ إمبراطوريّة التواصُل والدعاية وعَوْلَمة "لغة السابير" sabir (لهجة مجمّعة من مُفرداتٍ لأكثر من لغة، كانت مُستعمَلة في المُستعمرات الفرنسيّة في أفريقيا)، هناك نوعان من المُقاوَمة، أو بالأحرى آخر نجدة للخلاص يفرضان نَفسيهما هُما: – التخلّي عن الوعد الحنينيّ nostalgique الرومانسيّ إلى "سحْر الشعر"، وهو ما يَفترض نَوعاً من إيمانٍ جديد، لا يخضع حتّى إلى رامبو نفسه.
وبالتالي ، سوف تتخلص من الأجزاء التي تعتبر صعبة للغاية وستستفيد فقط من الجزء الغني بالألياف. لأغراض الطهي ، ما عليك سوى تقطيعها إلى مكعبات أو مكعبات صغيرة وتسلقها أو تبخرها ، مثل الزهيرات. من الممكن أيضًا محاولة الخبز في الفرن. سيقان السبانخ في غالبية الأطباق المصنوعة من السبانخ ، يتم استخدام الأوراق فقط. ومع ذلك ، فإن سيقان السبانخ صالحة للأكل ، حتى أنها مغذية للغاية. بيت البيتزا ينبع المشهد اليمني. يمكن إضافتها إلى تحضير الحساء أو سوتيه بالثوم وزيت الزيتون. هناك طريقة أخرى لاستخدام جذوع السبانخ وهي غليها مباشرة في الماء أو تبخيرها. الآن ، لم يعد للخضروات أجزاء "غير مجدية". يمكن استهلاكها بالكامل بطرق مختلفة. يتطلب الطبخ عقلًا مبدعًا إلى حد ما واستخدام هذه الخضار يستدعي خيالك..
لكنْ ماذا حدث منذ ذلك الحين، وقد مضى أكثر من عقدَين على ولادة "يوم الشعر العالَمي"؟. ماذا أضاف هذا الإعلان؟ وماذا قدَّم؟ لم تقُم المُنظّمة بأيّة إحصائيّة حول (تنامي/ تناقُص) دَور الشعر، لا في الحياة العامّة، ولا في الحوليّات الدبلوماسيّة التي تُعنى بها عادةً. أكتبُ هذه السطور الآن، فيما يَحتفلُ العالَم بـ "يَوم الحُبّ" أو سان فالانتاين Saint Valantine، وهو يوم احتفائيّ مُستحدَث أيضاً، على غرار "يَوم الشعر". كيف تستخدم الأجزاء "غير الضرورية" من الخضار؟. طبعاً لم يكُن "عيد الحُبّ" معروفاً بهذه الدرجة قبل عقود، إلّا أننا نشهد له حضوراً "انفجاريّاً" غير مسبوق، وقد صار عيداً للبشريّة تَجاوَزَ الحدود الجغرافيّة والدينيّة واللّغويّة والاجتماعيّة، وصار "بطاقة" الجمال للكائن الإنساني فوق سطح الكوكب. بالطبع ثمّة فوارق جوهريّة بين "يَوم الحُبّ" و "يَوم الشعر"، لكنّ الشعر ينبع من الحُبّ، ولا انفصام بينهما؛ إلّا أنّ واقع الحال، أنّ "يَوم الشعر" ظلَّ في هامشٍ سحيق، بالقياس إلى شموليّة "يَوم الحُبّ" وفعاليّته. وتلك مُفارَقة يجدر التوقُّف عندها، ذلك لأنّ الجميع يعلم أنّ الشعر هو أوّل سطرٍ خطَّهُ الإنسان على رقيم الصلصال، وقد صار سجلّاً من هواجس البشريّة وأفكارها وإبداعها عبر التاريخ، وهو على الرّغم من ذلك، يُعاني كلّ يوم من هامشٍ يضيق ويَنحسر، حتّى أنّ الكثيرين يُفكّرون بأنّه ربّما سينقرض يوماً ما من حياة البشر، كما رأينا في إحدى التوصيات.
الأستاذ الدكتور: رشيد عبّاس منذُ أن بدأت أدرك الواقع من حولي وإلى يومنا هذا وأنا اسمع في وسائل الإعلام عبارات تهويل ممنهجة يشيب لها الولدان, وتضع لها كل ذات حمل حملها, وأكثر من ذلك أصبح كثير من الناس في ضوء عبارات التهويل هذه يقلّبُ كفّيه على ما سيكون, والسؤال هنا من يقف وراء مثل هذه العبارات التهويلية.. ؟ وقبل أن أدخل في حيثيات سياسة التهويل, ومن يقف وراءها؟ هناك نموذجين ماثلين على ذلك كأمثلة لا للحصر.
ثم أن, التهويل يوجه الرأي العام ويؤدي إلى تغييب الحقائق ونشر اليأس والإحباط في النفوس وعدم القدرة على العمل والإنجاز, ليصل الى حد التخويف ونشر الرعب في النفوس، كما أن التهويل لا يساهم في حل المشكلات ويعيق الاصلاح المنشود ويضعف الكفاءة في التعامل مع الأزمات, وذلك من خلال تكرار الموضوع لفترة طويلة وبصور متعددة، واختيار عناوين خادعة تترك أثرا سلبياً في النفوس, وان التهويل والمبالغة مرض، مع ان التعامل مع القضايا والمشكلات يجب أن يتم بموضوعية وواقعية واتزان واعتدال، وعدم إعطاء الأمور أكبر من حجمها, فالتهويل والمبالغة خطيران على المجتمعات وخصوصا في الأزمات.
أما في جانب الحياة الاجتماعية فقد كان الشاب يتزوج ويسكن في بيت ابيه مدة من الزمن, أما اليوم فيخرج بعد الزواج مباشرة ليسكن بعيداً عن بيت ابيه.. هذا تطوّر في الحياة الاجتماعية وليس نظام عالمي جديد كما يدّعي البعض, وفي جانب الحياة الاقتصادية فقد كان الزوج هو المعني فقط في الإنفاق على زوجته وأولاده, أما اليوم ربما تجد الزوجة هي من تنفق على زوجها وأولادها.. وهذا من وجهة نظري تطوّر في الحياة الاقتصادية, وليس في إطار نظام عالمي جديد كما يدّعي البعض. سياسة التهويل.. من يقف وراءها؟ – وكالة الناس الاخبارية. اعتقد أننا لم نمر بـ(منعطفات خطيرة) سابقاً, ولو أن الامة مرّت بالفعل بمنعطفات خطيرة عبر العقود الماضية لوجدنا أن لدى الأمة اليوم خطط ومشاريع وبرامج دينية واجتماعية واقتصادية قوية ومتكاملة نضاهي ونباري بها الأمم, ولخرجت الأمة أقوى وأصلب مما هي عليه الآن, لكن الذي حصل هو أن الأمة مرّت بتجارب عديدة لم تستفيد منها ولم تعيد بناء كينونتها من جديد, وما نحن عليه اليوم إلا انعكاس وتعبير عن حياتنا الحقيقية الماضية, وليس في إطار نظام عالمي جديد كما يدّعي البعض. وأعتقد ايضاً أنه لم يصلنا (النظام الجديد) بعد, فالنظام العالمي الجديد يقتضي مثلاً أن نعيد ترتيب سنن الوضوء كأن نمسح الأذنين ظاهراً وباطناً قبل المضمضة وهذا عملياً مستحيل ولا يجوز دينياً اصلاً, أو أن نجعل جينياً من يحدد جنس المولود هو المرأة بدلا من الرجل, وبالتالي أن يصبح المولود يحمل أسم امه بدلا من أن يحمل أبيه, وهذا وراثياً مستحيل طبعاً, أو أن نجعل في جانب الميراث أن يكون للأنثى مثل حظ الذكرين وهذا عملياً مستحيل ويتعارض مع ما جاء في كتاب الله, فالحقوق والواجبات المترتبة على الذكر أكثر من ما هو على الانثى.
نريد في الأردن سياسة (تهوين) وليس سياسة (تهويل) للواقع الذي نعيش, وذلك لتخفيف الواقع وتبسيطه وتسهيله على الناس, وليس لتضخيم الواقع وتخويف وزعزعة أمن المواطن وتهديد استقراره. وبعد.. حُرمة ترويـع الآمنيـن عظيمة عند الله وعند رسوله.