كتب الناشط السياسي و عضو ما يسمي بمواطنون ضد الانقلاب الحبيب بوعجيلة التدوينة التالية: بعد تفكيك الاساطير المؤسسة ل25 جويلية. نحن لا نطرح 24 جويلية بديلا عنه. التسوية الوطنية ممكنة. الحبيب بوعجيلة : بعد تفكيك الاساطير المؤسسة لـ25 جويلية هذه خطوة مواطنون ضد الانقلاب القادمة.. الحبيب بوعجيلة منذ اللحظة الاولى لم نعتبر نحن في المبادرة الديمقراطية / مواطنون ضد الانقلاب ان 25 جويلية حدثا شعبيا ولا حتى حدثا يمثل شارعا شعبيا و اجتماعيا. قلنا مباشرة انه انقلاب وقد كنا متأكدين و نحن نصدر هذا الموقف اننا لا نصدر موقفا تجاه حدث انجزه شعبنا او حتى جزء طيب منه. كنا ببساطة نعتبر ما سمي بمظاهرات يوم 25 و بلطجة الخلايق في الليل ليست سوى امتداد للمؤامرة المصنوعة على امتداد سنتي 20 و 21 ضد المسار الثوري والديمقراطي بلبوس يأخذ طورا مزايدات الوظيفيين و تارة عربدات الفاشية و طورا اخر زعيق الشعبوية واستثمار ساكني قرطاج في الازمة في انتظار اللحظة المناسبة. مما لاشك فيه اننا عتبرنا الاجراءات القرطاجية في الليل قرارا اتخذته اجهزة الدولة و مارسته القوة الصلبة في انقلاب صريح و رسمي على الدستور و الشرعية لاقى قبولا داخليا وخارجيا تقاطعت فيه رغبات المعادين للثورة و الديمقراطية من النظم العربية و الاجنبية للتطبيع والثورة المضادة وخلايا الجناح الفاشي القمعي النائمة في الدولة منذ 2011 ولكن قبلت به ايضا حتى القوى الدولية والمحلية و الداخلية الراعية للانتقال والتي رات ان مخرجات 2019 لم تعد مشهدا سياسيا قابلا للحياة.
- البارحة يوم الخلايق نياما
- البارحه يوم الخلايق نياما
البارحة يوم الخلايق نياما
AliExpress Mobile App
Search Anywhere, Anytime! مسح أو انقر لتحميل
البارحه يوم الخلايق نياما
وعندما سمع صوت الفرس. وشاهد شخص بالقرب من الفرس. قام برميه برصاص البارود واردى زوجته قتيله بالخطأ لانه كان يحسبها احد اللصوص لانها خرجت في منتصف الليل لهذا الغرض وأختلف في هذه القصيـدة بيـن نسبتها إلى نمر بن عدوان وهو اِهر لدى العامة ، وبين محمد بن مسلم شاعر الأحساء وهو ما ورد لدى بعض الكتاب المهمين كعبدالله الحاتم وابن يحيى ن وقـد بحث الزميل بدر الحمد في كتابه " قالت الصحراء " في هذا الموضوع ورجـح نسبهـا إلى ابن مسلم بدلالات قوية تتسم بالمنطقية ، وأيا كان صاحب هذه القصيـدة فإنهــا مرثية حزينة ومشهورة ومعروفه تتناقلها الأجيال وتنفطر لها أفئدة سامعيها.
بدعاوى. رفضهم لعودة 24. هذه رؤيتنا نحن و حلفاؤنا الاستراتيجيون من الاحرار والحرائر الصامدين من اجل الدفاع عن الديمقراطية.... مرنون مع صرامة المبدا.... دون ذلك هانحن ننحاز الى التاريخ ولسنا معنيين كثيرا بالربح او الخسارة الانية في السياسة.