يعد قصر فرساي أشهر بناء في الفن الكلاسيكي الفرنسي ومن أشهر القصور الفرنسية التي تشهد على روعة المعمار الفرنسي وقطع الأثاث والديكور وتنسيق الحدائق. تمتد واجهة القصر الرئيسية نحو 80 مترا. ويتكون من عدة مباني متقابلة ومطلة على ساحة في الوسط، والقصر نفسه يتكون من ثلاث طوابق. وكثير من قطع الأثاث والأسقف فيه مصنوعة من الذهب. وفي الماضي كان يسكنه ما يقارب 20 ألف شخص من الملك والأسرو الحاكمة والحاشية والخدم والحرس الملكي. للقصر حديقة رائعة تملئها النوافير، ولها عمال كثيرين مخصصين فقط للاعتناء بالمسطحات الخضراء والأزهار. ودائماً أو على الأغلب في القصور تكون الحديقة الخاصة بالقصر خلف مبنى القصر وفي فرساي تمتد الحديقة على مساحة شاسعة ما يقارب 80 هكتار. جولة رائعة داخل قصر لويس الرابع عشر( Le château de Versailles) - YouTube. جمال قصر فرساي قصر فرساي قاعة المرايا غرفة ولي عهد قصر فرساي الرائع القصر المميز حدائق فرساي أمام قصر فرساي عطلة نهاية الاسبوع في قلعة فرساي فرساي الأول روعة فى قصر فرساى
HOME INDEX التاريخ والجغرافيا العامة VIEW (مرجع) warning NO_LOAN قصة الحضارة: عصر لويس الرابع عشر: تاريخ الحضارة الاوروبية في عصر بسكال وموليير وكرومول وملتين وبطرس الاكبر ونيوتن وسبينوزا 1648-1715 (الجزء الثالث من CLASS_CODE م / 909 / د ي و AUTHOR TITLE PUBLISHING بيروت: دار الجيل, 1988 EDITION د. ط PHYSC_DESC 749 ص COPIES 1 SUBJECTS الحضارة الاوروبية بطرس الاكبر فوليير البحث العلمي النمس الاتراك العثمانيون الاشكنازيم المستخلص OTHER_NAMES فؤاد اندراوس (مترجم) CLASSC SERIAL_NO 7231 ISBN كتب ذات علاقة قصة الحضارة: عصر لويس الرابع عشر: تاريخ الحضارة الاوروبية في عصر بسكال وموليير وكرومول وملتين وبطرس الاكبر ونيوتن وسبينوزا 1648-1715 (الجزء الاول من ا
وكان يعمل ما لا يقل عن عشر ساعات يومياً ، وذلك من أجل تحقيق مجد أكبر لفرنسا ، حتى إنه كان يطلق عليه لقب ( ملك الشمس). قصر فرساي لويس الرابع عشر عندما أصبح لويس ملكاً كانت المملكة تزداد قوة ، وذلك بفضل مجهودات الوزيرين العظيمين الكاردينال ريشيليو ومازاران. ولكن الشعب لم يكن قد نسي بعد كيف تمزقت أوصال فرنسا بسبب الحروب الدينية العنيفة بين الكاثوليك والبروتستانت ، وكذلك عن طريق نباء فرنسا المتمردين. وكان كبار النبلاء الفرنسيين بأملاكهم الواسعة ، يشبهون الملوك الصغار ، ولم يكونوا ليبدوا أي احترام إزاء الملك نفسه. ولكن لويس كان قد عقد العزم على أن يحطّم نهائياً قوة هؤلاء النبلاء. على أن يكوّن لنفسه مملكة تفوق في الكمال كل ما عداها في انحاء العالم ، يترابط في ظلها كل الرعايا في مديح الملك والإعجاب به. فقرر لويس أن يشيد قصراً يتناسب مع عظمته ، واختار كموقع للقصر الكوخ الذي كان يخصصه والده للصيد والموجود في فيرساي على بعد 12 ميلاً من باريس. وحوّل كوخ الصيد الى قصر فيرساي العظيم ، وهو من أفخر مباني العالم. وقام بدعوة أعظم نبلاء البلاد الى قصره ، وفي خلال فترة قصيرة أمكنه أن يجعل منهم رجال حاشيته لا يخشى بأسهم.