تنمية الروح النقدية والجمالية للفرد مع التوجيه على طريقة اختيار الأقمشة والملابس، وإدخال التقنيات العلمية لرعايته وحمايته، وتأريخه للمظهر العام. تنمية الاستعدادات العلمية للشخصية، والتعليم في إطار ممارسة مجهودات الإرشاد واحترامها، وفتح الطريق له في بالقدر المناسب للاعتماد على نفسه في مواجهة ظروف الحياة. توفير فرص للفرد لتحليل بعض الصناعات من خلال استخدام المواد المحلية التي تساعد على رفع مستوى دخل الأسرة، وتساهم في رفع مستوى الدخل على مستوى الدولة بما يتناسب مع إمكانات الفرد على مستويات متميزة. الاستفادة من عمل الأشغال اليدوية لشغل وقت الفراغ الاستمتاع بصناعة مفيدة ومثمرة. توسيع العادات الصحية والغذائية وتوضيح علاقة الفرد لتكوين الشخصية، وتأثير ذلك على الفرد وكذلك على المجتمع بالكامل. وضح دور الوالدين في الأسرة ؟ مادة المهارات الحياتية والتربية الأسرية مقررات لعام 1443 هـ 1443 | مؤسسة التحاضير الحديثة. معرفة العلاقة بين التغذية الصحيحة للفرد والسلامة والقدرة على الإنتاج والعمل الجيد. ولذكر ما سبق نقدم لكم تحضير شامل للمادة بالإضافة الى اوراق العمل لكل درس من دروس المادة ويشمل التحضير على الاتي: ونقدم لكم أيضاً كل ما يخص مادة المهارات الإدارية تحضير + توزيع + أهداف المرفقات عروض بوربوينت +حلول وملخصات + نماذج اختبارات+ الخرائط الذهنية+ الكتب المدرسية+ أوراق عمل لكل درس+ اوراق قياس لكل درس+ سجل انجاز المعلمة+ سجل انجاز الطالبة+ خرائط ومفاهيم+ المصادر والاثراءات.
لابد أن يكون الأب قدوة حسنة ، كما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم قدوة لأمته كلها ، لذلك يجب أن يكون الآباء قدوة حسنة لأبنائهم ، في كل كبير و. صغير. الصلاة ، عند بلوغ السن اللازمة للصلاة ، يجب على الأب نشر صلاة أولاده وأهمية الفريضة والسنة ، ولماذا الصلاة واجبة على المؤمنين ؛ لأن الله تعالى لم يفرض على عباده شيئًا عبثًا ، كل واجب له فائدة ، وأبسط فوائد الصلاة هي الخشوع والعلاقة العظيمة والعلاقة المقدسة بين العبد وربه. الصبر ، لقد علمنا الرسول الكريم الصبر في كل الأمور ، وخاصة في التعليم ، حيث أن تربية الطفل ليست كذلك. شيء سهل على الأب أن يعلّم أبنائه دينهم ، وأمور حياتهم تحتاج إلى مزيد من الصبر ، والمزيد من التكرار ، لذلك يجب أن يتحلى الوالدان دائمًا بالصبر والكرم في الوقت والجهد. غرس الأخلاق الحميدة في الأبناء ، فالأخلاق الحميدة في عشرة أمور ، فإن كان العبد ماهرًا فيها ، يعيش في نعيم وسعادة وحياة مرضية ، ويتبارك في الآخرة. غياب دور الأب في الأسرة غياب دور الأب في الأسرة مرير ، لكنه يحدث كثيرًا في العصر الحالي ، حيث يتخلى كثير من الآباء عن أطفالهم ، أو يريدون العيش لأنفسهم أو من أجل ثقل المسؤولية ، أو ترك الأمر للأم.
وإذا كان الأب من النوع العصبي، أو أن الطفل مزعج بشكل يجعل علاقته دومًا بأبيه متوترة فلابد أن تكون هي الوسيط الذي يلطف الجو ويتحكم في الطفل بقدر المستطاع. تؤكد راجح قائلة أن الطفل يحتاج إلى عاطفة الأبوة كما يحتاج إلى عاطفة الأمومة، والأبوة عاطفة مكتسبة إلى حد كبير، فلابد أن تساعد الزوجة زوجها على نموها بالتدريج كي يحب ابنه، وكلما كانت العلاقة بين الأب والابن رائعة كلما كانت في مصلحة الطرفين. مسئولية مشتركة ومن جهته يقول د. عمار عبد الغني، المستشار التربوي: إن رعاية الطفل مسؤولية الأبوين معًا، قال صلى الله عليه وسلم: (كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته، والرجل راع في بيته ومسؤول عن رعيته، والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها)، ويقول تعالى: { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ} [التحريم:6]. ولكننا إذا نظرنا إلى واقع الأمر وجدنا أن الرجل لا يقضي في بيته ومع أطفاله إلا جزءًا يسيرًا من الوقت، هذا من حيث الكم، ومن حيث الكيف فهذا الوقت يكون فيه منهكًا من العمل، يطلب الراحة، وليس لديه قدرة على التفكير في شأن أولاده. لذا يظهر لنا أن الدور الأكبر في هذا هو دور المرأة ومسؤوليتها، لذا في البداية اسمحوا لنا أن نفك الاشتباه بين الدور الحقيقي للأب وبين الدور المزيف، الدور الحقيقي للأب في حياة الأسرة لم يعد كما كان سابقًا، منحصرًا في أداء الواجبات المنزلية والاحتياجات المادية، وتأمين الدخل المادي وحماية الأسرة وتوفير اللوازم الأساسية، ولم يكن هناك احتكاك بين الأب والأبناء، وما ينتج عن ذلك من آثار سلبية على حياة الأطفال وتربيتهم، فكان الأب يجهل الكثير عن الأبناء، فكانت نتائج الإهمال والتجاهل تظهر جليًا عندما يكبر الطفل.