مقاصد سورة الجن تُوجد مجموعة من المقاصد التي تحملها سورة الجن، ومنها [٣]: التأكيد على أن نزول القرآن الكريم هو من عند الله سبحانه وتعالى. تعظيم لأمر الله عز وجل، وتصديق لكل ما جاء به النبيّ عليه الصلاة والسلام. تكذيب كل ما جاء به إبليس من افتراء وادعاء وجود الزوجة، والابن لله جل جلاله. بيان أنَّه يوجد من الجن من هو كافر، ومنهم من هو مؤمن يخشى الله عز وجل. المراجع ↑ "تعريف سورة الجن" ، المصحف الإلكترونيّ ، اطّلع عليه بتاريخ 12-5-2019. بتصرف. ↑ " سبب تسمية ونزول سورة الجن" ، إسلام ويب ، اطّلع عليه بتاريخ 12-5-2019. بتصرف. ↑ " سورة الجن" ، المكتبة الشاملة ، اطّلع عليه بتاريخ 12-5-2019. بتصرف.
[١١] المراجع ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبدالله بن عباس، الصفحة أو الرقم: 449، صحيح. ↑ "المطلب الثاني: الأدلة من السنة" ، الدرر السنية ، اطّلع عليه بتاريخ 24/12/2020. بتصرّف. ^ أ ب "كتاب: الحاوي في تفسير القرآن الكريم" ، نداء الإيمان ، اطّلع عليه بتاريخ 24/12/2020. بتصرّف. ↑ "تفسير الآيات من 6 إلى 10 من سورة الجن" ، إسلام ويب ، 3/5/2005، اطّلع عليه بتاريخ 24/12/2020. بتصرّف. ↑ "سورة الجن" ، روائع البيان القرآني ، اطّلع عليه بتاريخ 24/12/2020. بتصرّف. ↑ سورة الجن، آية:1 ↑ سورة الجن، آية:2 ↑ سورة الجن، آية:6 ↑ سورة الجن، آية:28 ↑ " سبب تسمية ونزول سورة الجن " ، إسلام ويب ، 15/3/2007، اطّلع عليه بتاريخ 24/12/2020. بتصرّف. ↑ "سورة الجن" ، إسلام ويب ، اطّلع عليه بتاريخ 24/12/2020. بتصرّف.
[١] وبينما هم يبحثونَ إذ مرّوا برسولِ الله -صلّى الله عليه وسلّم- وهو يؤمُّ صحبَهُ -رضوان الله عليهم- في سوقِ عكاظ ويتلوا آياتٍ من القرآن الكريم؛ فأدركوا أنّ الشّيء الذي كان مانِعَهمُ نبأَ السّماءِ هو القُرآن الكريم، فنزلوا في أهلهِم وقالوا ما نقله الله -سبحانه وتعالى- عنهم: {إِنَّا سمعنَا قُرْآنًا عَجَبًا * يَهْدِي إِلَى الرُّشْدِ فَآمَنَّا بِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا أَحَدًا}، [٢] فأوحى الله -جلّ وعلا- إلى نبيّه -صلّى الله عليه وسلّم- هذه السّورة. [١] كما ويمكنك قراءة المزيد حول سورة الجن وما تحويه من مقاصد بالاطلاع على هذا المقال: مقاصد سورة الجن أين نزلت سورة الجن؟ ما هو ترتيب سورة الجنّ من حيث النّزول في مكّة المكرّمة؟ لقد نزلت هذه السورة الكريمة قبلَ الهجرة النّبويّة الشريفة ، أي في مكّة المكرّمة، وقد كان نزول هذه السّورة الكريمة بعد سورة الأعراف وقبلَ سورة يس، إذ كان ترتيبُها من حيثُ النّزول من بين السّور المكّيّة هو أربعون والله -جلّ وعلا- أعلم.