17-01-2011, 12:12 AM رقم المشاركة: 1 أبو فاطمة °¨°:: المدير العام::°¨° ©°¨°¤ ياقائم ال محمد ¤°¨°© معلومات إضافية الجنس: ذكـر الحالة: تعريف العقيده لغة وشرعا العقيدة لغة مأخوذة من (العقد) وهو نقيض الحل ، ويقال عقدت الحبل فهو معقود ، ومنه عقدة النكاح ، والعقد: العهد ، والجمع عقود ، وهي أوكد العهود. ويقال: عهدت إلى فلان في كذا وكذا، وتأويله ألزمته بذلك. فاذا قلت: عاقدته أو عقدت عليه، فتأويله انك الزمته ذلك باستيثاق. تعريف العقيده لغه واصطلاحا. و المعاقدة: المعاهدة ، قال تعالى: (( يا أيها الذين آمنوا أوفوا بالعقود)) [المائدة/1] قيل: هي العهود ، و قيل هي الفرائض الزموها ، قال الزجاح: ((أوفوا بالعقود)) خاطب الله المؤمنين بالوفاء بالعقود التي عقدها الله تعالى عليهم ، والعقود التي يعقدها بعضهم على بعض على ما يوجبه الدين [راجع لسان العرب ، باب عقد]. أما العقيدة في الاصطلاح الشرعي: فهي تطلق على الإيمان بأصول الدين. وقد قرر العلماء من الفريقين على أن العقائد يجب أن يصل فيها الانسان الى اليقين ، ولا يكفي في العقيدة الظن، ويقول الله سبحانه و تعالى: (( إن الظن لا يغني من الحق شيئاً)) [النجم / 28] فالظن لا يغني من الواقعيات شيئا ، إذ المطلوب في الواقعيات اليقين ، والقرآن الكريم يشير ويرشد إلى هذه القاعدة العقلية القطعية ، قال تعالى: (( افمن يهدي إلى الحق أحق ان يتبع امن لا يهدي الا أن يهدى فما لكم كيف تحكمون)) [يونس / 35].
تعريف العقيدة لغة واصطلاحا
الشيخ ابن عثيمين: تعريف العقيدة لغة واصطلاحاً - YouTube
العقيدة الإسلامية الصحيحة العقيدة الإسلامية هي العقيدةُ التي دلّت عليها الأصول الإسلاميّة من القرآن الكريم وسنة النّبي عليه الصّلاة والسّلام، والإجماع، ويُقصد بها بأنّها الإيمان الجازم بالله عز وجل، وملائكته، وكتبه، ورسله، والإيمان باليوم الآخِر، والقضاء والقدر خيره وشرِّه، والإيمان بكلِّ ما جاء في القُرآن الكريم، وما ورد عن النبيِّ من سُننٍ صحيحةٍ، وكل ما أجمع عليه السّلف الصالح، والتسليم لله بذلك كلِّه، والعملُ لله بمقتضاه، وطاعة الرسول صلى الله عليه وسلم والاتِّباع له. العقيدة والتوحيد التوحيد في اللغة هو مصدر وحَّد الشيء يُوحِّده توحيدًا، أي أفرد الشيء وجعلَه واحدًا، كقول: لا إله إلا الله، أمَّا التوحيد في الاصطلاح فهو الاعتقاد الجازم بتفرّد الله عزّ وجل بربوبيّته، ومُقتضيات الألوهيّة، وجميع الكَمالات في الذّات، والصّفات، والأسماء، والأفعال، وتنزُّهِهِ عز وجل عن سائرِ صِفات النَّقص والمِثال والشُّرَكاء والأنْداد. ما هو تعريف العقيدة لغةً وشرعاً؟ وكيف يتوصل الإنسان اليها؟. نستنتج من ذلك أنّ التوحيد أخصُّ أمورِ العقيدة؛ كونه يتعلّق بإثبات ما يجبُ لله سبحانه، ونفي ما لا يَلِيق به عزّ وجل، والقيام بحقِّه وفق شَرعِه ابتغاءَ وجهه. أطلق على الدّين الإسلامي توحيدًا كون مَبناه على أنَّ الله تعالى: واحدٌ في الرّبوبية، والخَلق، والمُلك، والتّدبير، ولا شريك له.
والله تعالى أعلم.
مفهوم العقيدة لغة واصطلاحاً الفهرس 1 العقيدة 1. 1 صحّة العقيدة أو فسادها 1. مفهوم العقيدة لغة واصطلاحاً - بيت DZ. 2 العقيدة الإسلامية الصحيحة 1. 3 العقيدة والتوحيد العقيدة العقيدة في اللغة هي المصدر من الفعل اعتقد يعتقد اعتقاداً، أُخذت من العَقد، وهو الشّد والرّبط بقوّة، ولذلك يُطلق مُصطلح العَقد على البيع، والشّراء، واليمين، والنّكاح ونحوها؛ لارتباط هذه الأطراف شرعاً وعُرفاً، أمّا العقيدة في الاصطلاح فيُقصد بها ما ينعَقِدُ عليه قلبُ الفرد، ويَجزم به، ويتَّخذ منه دينًا ومَذهبًا له؛ بحيث لا يشوبه الشكُّ فيه، أي إنّها ما ينعقد عليه الضّمير، أو يُمكن القول بأنّها الإيمان الجازمُ المُترتّب عليه قَصدُ وعملُ وقولُ المرء. صحّة العقيدة أو فسادها إنّ العقيدة هي الإيمان الجازم الذي ينعقدُ عليه قلبُ المرء، ويتّخذ منه مذهبًا ودينًا له، بصرف النظرعن صِحَّتها أو فَسادها؛ ومن هنا يُمكن التفريق بين العقائد، فعندما يُقال بأنّ هذه العقيدة صحيحة؛ لوجود الحجّة والبُرهان بصحَّتها، مثل: اعتقاد المؤمنين بوحدانيّة الله عز وجل فيما يختصُّ به ويجبُ له، وما يُخالف الحقّ فهو اعتقادٌ باطلٌ وفاسدٌ لوجود الدليل على بُطلانه، مثل: اعتقاد النّصارى بأنَّ المسيح هو الله عز وجل، واعتقاد المُشركين بأنّ الأصنام آلهة مع الله تشفَعُ لهم عندَه، ونحو ذلك من العقائد الباطِلة والفاسدة التي لا تقوم على حُجّة وبرهان.
تاريخ النشر: السبت 11 رمضان 1420 هـ - 18-12-1999 م التقييم: رقم الفتوى: 2246 77759 0 505 السؤال ما معنى العقيدة؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: العقيدة: هي جملة من الأمور التي تصدق بها النفوس وتطمئن إليها القلوب وتكون يقينا عند أصحابها لا يمازجها ريب ولا يخالطها شك. ولذا تدور مادة (عقد) في اللغة على اللزوم والتأكيد والاستيثاق، قال تعالى: (لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان). [المائدة: 89] ، والعقيدة في الإسلام تقابل الشريعة، إذ الإسلام عقيدة وشريعة، والشريعة تعني التكاليف العملية التي جاء بها الإسلام من العبادات والمعاملات. والعقيدة ليست أموراً عملية بل هي أمور علمية يجب على المسلم أن يعتقدها في قلبه لأنها جاءت عن طريق الكتاب و السنة. الشيخ ابن عثيمين : تعريف العقيدة لغة واصطلاحاً - YouTube. وأصول العقائد التي أمرنا الله جل وعلا باعتقادها هي التي جاءت في حديث جبريل المشهور عندما سأله عن الإيمان فقال صلى الله عليه وسلم: (أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره من الله تعالى) رواه مسلم. فهي - أي العقيدة - تدور حول قضايا معينة أخبرنا بها الله تعالى ورسوله عليه الصلاة والسلام.