02-02-2015, 05:04 PM #1 لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها [color="blue"][size="5"] لكل داء دواء يستطب به ** إلا الحماقة أعيت من يداويها على ما يبدو أن الحماقة و رعونة التفكير هي من الأمور الملفتة عند بعض الناس, لكن هل الحماقة مرض أو داء, لنتعرف أكثر عن الحماقة و أشكالها و أكثر العرب حماقة عبر التاريخ العربي. للحماقة مواصفات استثنائية و قد سئل أحد الأئمة عن الحماقة فعرّفها: الأحمق هو الذي إذا استغنى بطر, و إن افتقر قنط, و إن فرح أشر, إن قال فحش, و إن سأل ألح, و إن قيل له لم يفقه, و إن ضحك نهق, و إن بكى خار. لقد كان للعرب صفات للحماقة الصفات الخلقية فهي كثيرة منها, العجلة و الخفة و الجفاء و الغرور و الفجور و السفه و الجهل و أكثر درجات الحمق المائح و أكثرها شيوعا الأخرق. وأكثر الحماقات يرتكبنها النساء كان باتريك الرسام المشهو تزوج من صوفي الكاتبه المشهوره وذهبا ألى باريس وأتأجروا شقه متواضعه وفي الحي الذي سكنا فيه تعرفت صوفي على سيدة ثرية لطيفة المعشر. اقتباسات وأبيات شعر عن الحماقة - عالم الأدب. وذات يوم طلبت منها استعارة عقد لؤلؤ غالي الثمن لحضور زفاف في بلدتها القديمة. ووافقت السيدة الثرية وأعطتها العقد وهي توصيها بالمحافظة عليه.
دون التفات إلى أن الوطن أمام تحديات كبيرة، تتمثل في استحقاقات الداخل وما تمليه الضرورة من توفير فرص عمل للنساء تحقق لهن العيش الكريم، وضغوط الخارج لاسيما منظمات حقوق الإنسان. ليس بخافٍ على أولئك المحتجين ما قاله وزير العمل من أنّ: " أن عمل المرأة في الأصل جائز شرعاً وهو موجود منذ عهد النبوة، حيث كانت النساء يعملن بالبيع والشراء في الأسواق، ومن حق نسائنا أن تتاح لهن فرصة العمل الشريف.. "! لاغرابة في أن يسمحوا للرجال الغرباء ببيع ملابس النساء الداخلية - متفردين في ذلك عن كل دول العالم - وهم قد سمحوا للسائقين بالاختلاء بالنساء في السيارات، واستخرجوا حكمًا بأن بقاء المرأة مع السائق في السيارة ليس خلوة، متجاهلين أن بقاءها الطويل معه قد يكون مقدمة للخلوة، وقد نشرت الصحف كثيرًا من فساد السائقين وانتهاكهم حرمات البيوت. يتساءل العقلاء ؛ أيهما أولى عمل المرأة في قارعة الطريق، أو انحرافها نتيجة للفقر والحاجة، أم عملها في مجال مختلط في تلك الأسواق ؟ حتى وإن استفز ذلك المحتجين فإنه أقل خطرًا من بيعها على قارعة الطريق، أو تركها نهباً للحاجة والعوز، ثم أليست المرأة كمتسوقة قبل أن تكون بائعة، تختلط مع الرجال في الأسواق والمكتبات والمطاعم ؟ لكنه الاختلاط ولاشيء غيره ذلك الوحش الذي يفغر فاه لدن مقاربة أي شأن خاص بالمرأة، وهم يظنون أنهم بعملهم هذا يغلقون أبواب الفساد التي لا يرونها إلا في عمل المرأة في تلك الأسواق، ويغمضون أعينهم عنها في مواطن أخرى.
الجمعة 22 جمادى الأولى 1428هـ - 8 يونيو 2007م - العدد 14228 لن يتفاجأ أو يستغرب أحد منا على الإطلاق لو تلقى اتصالاً هاتفياً يتضمن السؤال المشهور "هل تعرف أحداً يعمل في الجهة الفلانية" أو "ممكن تكلم صديقك أو قريبك الذي يعمل في الجهة العلانية ليتوسط لنا في خدمة" حتى ولو كانت تلك الخدمة بسيطة ونظامية ولا تحتاج لمساعدة من أحد. وعدم الاستغراب يعود سببه إلى تكرس ثقافة متشربة في أعماق المجتمع وعادة لا يمكن الاستغناء عنها عند التعامل مع إحدى الجهات الحكومية ألا وهي الواسطة. فالواسطة كمفهوم وممارسة أصبحت جزءاً من حياتنا اليومية ومحددا لطبيعة العلاقات التي تنشأ بين أفراد المجتمع، ووجها من أوجه نفوذ الشخص وتشعب مصالحه ومعارفه ومكانته الاجتماعية. والواسطة نوعان أحدهما المحمودة أو ما يطلق عليها (الشفاعة الحسنة) وهي مساعدة شخص ما في الحصول على حق يستحقه شرعاً أو نظاماً أو إعفائه من شرط لا يجب الوفاء به، أو مساعدته في الحصول على حق لا يلحق الضرر بالآخرين، والنوع الثاني من الواسطة هي الواسطة المذمومة - وهي ما يهمنا هنا - فهي التي تهدف إلى الحصول على حق غير مستحق لشخص أو إعفائه من واجب ملتزم به وفي كلا الحالتين يلحق ضرر بالآخرين، وهذا النوع من الواسطة هي المتفشية بين أفراد المجتمع وفي أغلب الجهات الحكومية.
ودعت الوزارة، إدارات التعليم في مناطق ومحافظات المملكة إلى حث ومُتابعة منسوبيها من شاغلي الوظائف الإدارية لتحديث بياناتهم عبر منصة (بياناتي الوظيفية) بوزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، وإضافة المؤهلات والدورات التدريبية مكتملة البيانات، وتاريخ الحصول عليها في (صلاحية بياناتي) بالخدمة الذاتية لنظام فارس، إضافة إلى التأكد من وجود تقويم الأداء الوظيفي في النظام؛ ليتمكن الموظف والموظفة من الدخول على بطاقة الترقية وإتمام عملية التقديم.
كاتبة مصرية في شتى المجالات مٌلمة بالإخبار العامة، أعمل محررة إلكترونية في عدد من المواقع الإخبارية
زين يوسف – المدينة المنورة موافقة وإعتماد الأستاذ: عبدالله بن احمد الثقفي مُدير عام التعليم بمنطقة مكة المكرمة، على حركة النقل الداخلي للموظفات في الأقسام الإدارية للعام ١٤٣٩/ ١٤٤٠ هـ بمحافظة جدة ورابغ وخليص. وأفاد الأستاذ: محمد بن سعد الغامدي مُدير إدارة الموارد البشرية بتعليم جدة، بأن عدد المتقدمات لطلب النقل للعام ١٤٤٠هـ بلغ (٧٦١) موظفة ، وشملت حركة النقل ( ٥٣١) موظفة حيثُ بلغت نسبة النقل ٧٠ ٪لهذا العام. وأشار كذلك بأنه تم تحقيق الرغبة الأولى في الحركة بنسبة ٧٧ ٪ من إجمالي الموظفات المنقولات، وأن التعامل مع حركة النقل كان إلكترونيًا في جميع مراحله لضمان الشفافية والعدالة في توزيع الموظفات. مؤكداً أن خطابات النقل سوف تتم طباعتها مباشرةً من قبل قائدة المنشأة المنقول إليها الموظفة وذلك من حساب القائدة في نظام" كوادر". وتم تحديد مدة أقصاها " عشرة أيام" للإعتراض على نتائج الحركة من تاريخ إعلان الحركة من خلال نظام " كوادر " عن طريق حساب الموظفة، لافتاً إلى أن مباشرة جميع المنقولات في مدارسهن المنقولات إليها ستكون في بداية العام الدراسي المقبل. ويمكن الإطلاع على نتائج الحركة من خلال الرابط التالي: أقرأ التالي منذ 6 ساعات فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف بالقصيم يُنفذ خطته خلال إجازة عيد الفطر المبارك منذ 16 ساعة "الدفاع المدني" يُكثّف الانتشار الميداني خلال العشر الأواخر من رمضان منذ 19 ساعة وزارة الشؤون الإسلامية تقدم أكثر من مليون خدمة دعوية لضيوف الرحمن خلال رمضان منذ 20 ساعة رئاسة المسجد النبوي تؤكد استعداداتها لاستقبال المصلين ليلة 27 و 29 من رمضان منذ 20 ساعة شؤون الحرمين تُجنِّدُ أكثر من ٧٠ فرقة عمل لتعقيم المسجد الحرام مكونة من ٧٠٠ عامل و ١١ روبوتًا